حقيقة معاناة حسين الجسمي من الاكتئاب خلال الساعات الماضية وتفكيره في الاعتزال
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

حقيقة معاناة حسين الجسمي من الاكتئاب خلال الساعات الماضية وتفكيره في الاعتزال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة معاناة حسين الجسمي من الاكتئاب خلال الساعات الماضية وتفكيره في الاعتزال

الفنان حسين الجسمي
دبي - العرب اليوم

يبدو أن الانتقادات والسخرية التي طالت الفنان حسين الجسمي، بعد وقوع انفجار مرفأ بيروت في لبنان، لن تمر مرور الكرام على المطرب المعروف؛ إذ ترددت أنباء خلال الساعات الماضية تفيد معاناته من الاكتئاب.وسخر العديد من المغردين، من الجسمي، بعدما قام بالغناء للبنان في يوم الجيش الوطني بمناسبة مرور 75 عامًا على تأسيسه وكتابته تغريدة عبّر فيها عن محبته للبلد العربي، وذلك قبل يوم يوم واحد من وقوع الانفجار، حيث اتهمه كثيرون بأنه "نحس".

وتناقلت العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، خلال الساعات الماضية، أنباء تفيد تفكير الجسمي في اعتزال الغناء نهائيًا، بسبب ضيقه الشديد وشعوره بالاكتئاب، بعدما وصفه كثيرون بـ"النحس"، ليبدأ العديد من المتابعين في تداول تلك الأنباء والتعبير عن صدمتهم ورفضهم لتوقف المطرب الإماراتي عن الغناء.

 وأشارت التقارير التي نشرت تلك الأنباء، إلى أن الفنان الإماراتي أصبح مستاء للغاية من الحملة التي تتكرر كل فترة ضده، بعد تقديمه أي أغنية وطنية لأي دولة عربية؛ إذ تحدث فيها بعد ذلك أزمات وحوادث.

وأوضحت أن اعتزال الفن فكرة تراود الجسمي بقوة حاليًا، إلا أنه من المؤكد أن الفنان الإماراتي سيواجه معارضة شديدة من المقربين منه، إلى جانب جمهوره ومحبيه، لكي يطرد تلك الفكرة من رأسه.

ورجح عدد كبير من المتابعين، عدم صحة تلك الأنباء، خاصة أن هناك مقاطع فيديو ظهر فيها حسين الجسمي أكد خلالها أن السوشال ميديا لا تنال منه وأنه لا يعبأ بما يقال ضده بل يتخذه دافعًا لنجاح أكبر، واصفًا انتقادات المتابعين بأنها تساعد على النجاح والاستمرارية فقال: "هؤلاء المنتقدون في السوشال ميديا نستمد منهم النجاح".

وغرّدت يارا القاسم قائلة: "ربط الكوارث بـ حسين الجسمي صار سالفة قديمة ومُبتذلة ضحكنا مرة او مرتين بس الموضوع صار أوڤر وتحول من ملاطفة لـ سُخرية ومن سُخرية لـ خرافة حرفيًا مؤمنين بيها الرجال انسان وعنده مشاعر يعني خلوا روحكم بمكانه أكو مليون غيرة كتبوا عن بيروت ليش عايفين الكُل ولازگين بي؟! #حسين_الجسمي".

وكان حسين الجسمي كتب تغريدة في حسابه على موقع "تويتر" قال فيها: "أحب لبنان .. لتخلص الدني"، قبل فترة من وقوع انفجار مرفأ بيروت الذي أسفر عن سقوط العشرات من القتلى وآلاف المصابين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة معاناة حسين الجسمي من الاكتئاب خلال الساعات الماضية وتفكيره في الاعتزال حقيقة معاناة حسين الجسمي من الاكتئاب خلال الساعات الماضية وتفكيره في الاعتزال



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab