نادية لطفى تستقبل أصدقاءها في المستشفى بعد رفع جهاز التنفس الصناعى
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

نادية لطفى تستقبل أصدقاءها في المستشفى بعد رفع جهاز التنفس الصناعى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نادية لطفى تستقبل أصدقاءها في المستشفى بعد رفع جهاز التنفس الصناعى

نادية لطفى
القاهرة - العرب اليوم

تحسنت الحالة الصحية للنجمة الكبيرة نادية لطفى، بشكل تدريجى، حيث تم رفع جهاز التنفس الصناعى عنها، وبدأت النجمة فى استقبال عدد من الفنانين الذين حرصوا على زيارتها، بغرفتها، داخل مستشفى المعادى العسكرى.

وأعربت النجمة لـ"العرب اليوم "، عن حزنها الشديد لرحيل النجم محمود عبد العزيز، موضحة أن الراحل يعد من أعز أصدقائها، وكان دائما يحرص على الاحتفال بعيد ميلادها فى منزلها، وعلّقت: "محمود كان إنسان وفنان من الطراز الأول".

كانت نادية لطفى قد نُقلت إلى مستشفى "المعادى العسكرى"، بعد أكثر من 50 يومًا قضتها بمستشفى "قصر العينى"، حيث تعانى النجمة من آلام حادة فى الضلوع، إضافة إلى بعض المشاكل التى تواجهها فى الرئة.

وتعد "بولا" من أهم نجمات الزمن الجميل، وقدمت للسينما تجارب مهمة فى تاريخها منها "الخطايا" مع العندليب عبد الحليم حافظ، إخراج حسن الإمام، و"قصر الشوق" مع يحيى شاهين، لنجيب محفوظ وإخراج حسن الإمام، و"السمان والخريف" مع محمود مرسى، قصة نجيب محفوظ، إخراج حسام الدين مصطفى، و"الناصر صلاح الدين".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادية لطفى تستقبل أصدقاءها في المستشفى بعد رفع جهاز التنفس الصناعى نادية لطفى تستقبل أصدقاءها في المستشفى بعد رفع جهاز التنفس الصناعى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab