إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع
آخر تحديث GMT14:50:17
 العرب اليوم -

إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع

الأذن
القاهرة - العرب اليوم

كشفت دراسة أميركية أن إزالة شمع الأذن قد تضر حاسة السمع، وأشارت تحديثات الدليل الإرشادي للأكاديمية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة، إلى أن إدخال أية أداة إلى القناة السمعية مثل الماسحات القطنية، قد يسبب مشاكل في السمع، ويزيد من إفراز شمع الأذن. وزيادة إفراز الشمع يترتب عليه خطر إضافي وهو انسداد الأذن والقناة السمعية، ويمكن أن يصاحب ذلك الآلام والحكة والطنين، أو حدوث إفرازات، أو وجود رائحة كريهة، أو فقدان السمع.

وقال دكتور سيث شوارتز مدير الأكاديمية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة، إن المرضى يظنون أن بإمكانهم منع تراكم شمع الأذن عن طريق إزالته باستعمال الماسحات القطنية، أو أي شيء لا يمكن تخيله ويضعها الناس في آذانهم.

وأضاف شوارتز:«محاولات القضاء على شمع الأذن تتسبب في إحداث مشاكل أخرى، لأن ما يحدث هو دفع هذا الشمع إلى أسفل وأبعد في القناة السمعية، ويحذر شوارتز من أن أي شيء يدخل إلى الأذن، قد يحدث ضرراً بالغاً لطبلة الأذن والقناة السمعية، وقد يكون هذا الضرر مؤقتاً أو دائماً».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:42 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"
 العرب اليوم - شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"

GMT 02:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

غزة... الريفييرا و«الدحديرة»!

GMT 08:31 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

سيكون على إيران القبول بحكومة نوّاف سلام!

GMT 16:16 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

60 شاحنة إغاثية سعودية تنطلق إلى سوريا

GMT 15:13 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

حصيلة شهداء الحرب على غزة تتجاوز 48 ألفا

GMT 08:46 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

غزة بين خروج «حماس» أو ترحيل سكانها

GMT 13:20 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

أول تعليق من أصالة نصري بعد حذف أغنيتها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab