اتساع بؤبؤ العين مؤشر للتوتر
آخر تحديث GMT10:21:43
 العرب اليوم -

اتساع بؤبؤ العين مؤشر للتوتر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتساع بؤبؤ العين مؤشر للتوتر

بؤبؤ العين
دبي - العرب اليوم

أكدت نتائج دراسة جديدة أن مدى اتساع بؤبؤ العين مقياس دقيق لمدى توتر الإنسان الذي يعمل في بيئة تتطّلب تعدد المهام والمهارات. ويعتقد فريق البحث من جامعة ميسوري الأميركية أن هذا المؤشر يمكن استخدامه من قبل الموظفين في الشركات التي تكلّفهم بأعمال متعددة لمعرفة مدى الضغط الذي تتحمله أجسامهم.

وتوفر تقنية قياس اتساع بؤبؤ العين معياراً لمدى الضغوط في بيئة العمل التي تتطلّب درجة عالية من الأمان والسلامة

وعلى الرغم من أن كل جسم يعبّر عن مدى التوتر والإجهاد بطريقته الخاصة، إلا أن الدراسة الجديدة توصلت إلى مؤشر عام يمكن من خلاله رصد حالة التوتر والإجهاد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتساع بؤبؤ العين مؤشر للتوتر اتساع بؤبؤ العين مؤشر للتوتر



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab