دراسة بريطانية تؤكد أن اعتماد أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين غير فعال ضد كوفيد19 في المرحلة المبكرة
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

دراسة بريطانية تؤكد أن اعتماد أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين "غير فعال" ضد "كوفيد-19" في المرحلة المبكرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة بريطانية تؤكد أن اعتماد أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين "غير فعال" ضد "كوفيد-19" في المرحلة المبكرة

فيروس كورونا المستجد
لندن - العرب اليوم

كشفت دراسة أجراها علماء في جامعة أوكسفورد أن استخدام المضادين الحيويين أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين في علاج عدوى فيروس كورونا "كوفيد-19" في المرحلة المبكرة أمر غير فعال.وقال تقرير أصدره فريق علماء في جامعة أوكسفورد، الاثنين، أن دراسة تم إجراؤها بدعم من الحكومة البريطانية وأطلق عليها اسم "PRINCIPLE" لم تؤد إلى رصد أي تأثير إيجابي نتيجة استخدام هذين الدواءين في علاج مرضى فوق السن 50 عاما.

وشارك في اختبارات أزيثرومايسين نحو 1.4 ألف شخص، وتلقى 526 منهم على مدار 3 أيام بعد رصد إصابتهم بفيروس كورونا 500 ميليغرام من الدواء مرة خلال 24 ساعة.وطالت تجربة دوكسيسايكلين نحو 1800 شخص، تلقى 800 منهم هذا الدواء على مدار 7 أيام، حيث تناولوا 200 ميليغرام في اليوم الأول و100 ميليغرام في مرة واحدة خلال 24 ساعة على مدار الأيام الـ6 الأخرى.وقال الأستاذ في جامعة أوكسفورد، كريس باتلير، أحد رؤساء الدراسة: "النتائج التي توصلنا إليها تظهر أن دورة أزيثرومايسين لمدة 3 أيام أو دورة دوكسيسايكلين لمدة 7 أيام ليس لهما أي فائدة سريرية ملموسة من حيث الوقت الذي يتطلب للعلاج".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة بريطانية تؤكد أن اعتماد أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين غير فعال ضد كوفيد19 في المرحلة المبكرة دراسة بريطانية تؤكد أن اعتماد أزيثرومايسين ودوكسيسايكلين غير فعال ضد كوفيد19 في المرحلة المبكرة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab