حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي

منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)
اسونسيون - العرب اليوم

دقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) جرس الانذار معتبرة ان قوانين دولة باراغواي لا تحمي بالشكل الكافي الفتيات الواقعات ضحايا للاغتصاب، فيما يثير حمل طفلة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج امها ضجة كبيرة.

وقالت اندريا سيد المسؤولة عن حماية الطفولة في منظمة يونيسف "في باراغواي، تسجل حالتا ولادة يوميا من طفلات بين العاشرة والرابعة عشرة".

واضافت لوكالة فرانس برس "هذه الحالات ناتجة عن الاغتصاب، وفي معظم الحالات اغتصابات متكررة لم يكن للضحايا اي حماية مناسبة تجاهها".

وترجع المسؤولة في المنظمة هذا الوضع المأسوي بشكل اساسي الى غياب السياسة العامة وضعف الموازنات المرصودة للتعليم في باراغواي، وهو عامل يزيد من ضعف الفتيات.

وقالت "في دول اخرى من اميركا اللاتينية، ترصد الحكومات 7 الى 8 % من الموازنة للتعليم، اما في باراغواي فان النسبة لا تزيد عن 4 %"، معتبرة من نتائج ذلك "طفولة دون حماية، وفي خطر مستمر".

وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي ما زالت فيه باراغواي تعيش على وقع الفضيحة الاخيرة والجدل في هذا المجال.

ففي اخر شهر نيسان/ابريل الماضي تبين ان فتاة في العاشرة من العمر حامل في الاسبوع الثالث والعشرين بعدما اغتصبها زوج امها.

ووضعت الفتاة في المراقبة في احد مستشفيات العاصمة اسونسيون تحت اشراف طبي ونفسي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي حمل فتاة في العاشرة بعدما اغتصبها زوج أمها في باراغواي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab