اكتشاف جديد قد يؤدي إلى طريقة أرخص وأكثر كفاءة في تحلية المياه
آخر تحديث GMT23:41:28
 العرب اليوم -

اكتشاف جديد قد يؤدي إلى طريقة أرخص وأكثر كفاءة في تحلية المياه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشاف جديد قد يؤدي إلى طريقة أرخص وأكثر كفاءة في تحلية المياه

تحلية المياه
لندن - العرب اليوم

تتطلب إزالة الملح من مياه البحر لجعلها آمنة للشرب، التغلب على عدد من التحديات العلمية، بما في ذلك تحسين الغشاء المستخدم في عملية التحلية. وتوصل العلماء إلى طريقة لجعل الأغشية أكثر كفاءة بنسبة 30-40%، من حيث الطاقة اللازمة لتصفية المياه. ويكمن مفتاح نهجهم في كثافة الأغشية على مستوى النانو. وفي دراسة جديدة، حدد الفريق كيف أن الحفاظ على كثافة الأغشية أكثر أهمية من نحافة الغشاء نفسه. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين تقنية تنظيف المياه المعروفة باسم التناضح العكسي، حيث يتم التقاط المعادن وإزالتها بواسطة غشاء من خلال استخدام الضغط.

ويقول المهندس البيئي مانيش كومار، من جامعة تكساس في أوستن: "تستخدم أغشية التناضح العكسي على نطاق واسع لتنظيف المياه، ولكن ما يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عنها. لا يمكننا أن نقول حقا كيف تتحرك المياه من خلالها، لذا فإن جميع التحسينات التي تمت على مدار الأربعين عاما الماضية وقعت في الظلام".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف جديد قد يؤدي إلى طريقة أرخص وأكثر كفاءة في تحلية المياه اكتشاف جديد قد يؤدي إلى طريقة أرخص وأكثر كفاءة في تحلية المياه



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 07:37 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

على رِسلك... ما بيننا أعظم من ذلك!

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 08:30 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

حصيلة قتلى إعصار “هيلين” ترتفع إلى 111 شخصًا

GMT 12:48 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

عمرو دياب يتألق في حفله بمدينة العلا السعودية

GMT 07:35 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

اليوم التالي للمنطقة

GMT 07:39 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟

GMT 09:34 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

لبنان ضحية منطق إيران... ولا منطق الحزب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab