70 من القرصنة الإلكترونية في المملكة السعودية داخلية
آخر تحديث GMT21:35:16
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

70% من القرصنة الإلكترونية في المملكة السعودية داخلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 70% من القرصنة الإلكترونية في المملكة السعودية داخلية

القرصنة الإلكترونية
الرياض - العرب اليوم

كشفت المهندسة في الأمن المعلوماتي هدى المحيميد أن 30% من الاختراقات والهجمات الإلكترونية تكون خارجية عموما، وتحديدا من روسيا وإيران والفلبين ودول أوروبا الشرقية وإسرائيل، بينما 70% من الهجمات تكون داخلية.

وطالبت المحيميد في تصريح  السبت بإنشاء برامج توعوية مجانية في المدارس والجامعات والقطاعات التعليمية للإرشاد والتثقيف بأهمية أمن المعلومات، وطرق الحماية الشخصية للبيانات، إضافة إلى إنشاء وحدة مختصة في وزارة الاتصالات تعنى بالتوعية والتثقيف،

وتفرض قوانين جبرية على المؤسسات والقطاعات لاتباع بروتوكولات معينة وإنشاء محاضرات وندوات تثقيفية في هذا المجال وفرضها على جميع المؤسسات.
مطالبات مهندسة الأمن المعلوماتي، أرجعتها إلى غياب وعي السعوديين بالحماية المعلوماتية، مضيفة أن المجتمع لم يصل بعد إلى إدراك أهمية الحفاظ على سرية البيانات واستخدام البرامج والأدوات اللازمة واعتماد خطط أمنية محكمة تحت مسؤولية مؤهلين للحد من المخاطر الأمنية ما أسهم في تسهيل الهجمات.
أسباب سياسية

وردًا على سؤال للمهندسة عن أسباب استهداف المملكة على وجه التحديد للهجمات الإلكترونية، رأت أن الأمر لا يخرج عن كونها أكبر الدول إنتاجا للنفط، وتحتل مركزا سياسيا مخضرما ومحنكا في المحاور الإقليمية والدولية، ما مكنها من فرض سيادتها وسيطرتها واحترامها على بقية الدول.

وتضيف أن   "لذلك نجد أن العديد من الهجمات الإلكترونية تتم لأهداف سياسية بحتة، أو لأهداف مالية كابتزاز أو سرقة، بجانب أن هناك هجمات تتم فقط لمجرد العبث أو فقط للتسلية، فأهداف المخترقين تعددت في العموم، ما بين الشهرة أو إثبات القدرات أو الابتزاز أو التجسس أو إحراج الغير أو إلحاق الأذى بالغير أو ردة فعل أو لأسباب أيديولوجية، إلا أن جميع هذه الهجمات تتم عن طريق منظمات فردية أو جماعية نطلق عليها اسم الهاكر الأسود".

هجوم مستمر

الثغرات المعلوماتية كان محور تطرقت له المهندسة المعلوماتية، مشيرة إلى غياب الوعي بأهمية حماية المعلومات إلكترونيا، والتقليل من أهمية برامج الحماية، أو البرامج التي تساعد في صد الهجمات، وأكدت أن تحليل الثغرات الأمنية له دور بارز في التعرض للاختراق وتسريب البيانات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

70 من القرصنة الإلكترونية في المملكة السعودية داخلية 70 من القرصنة الإلكترونية في المملكة السعودية داخلية



GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab