أسد في زيمبابوي يقتل مرشدًا سياحيًا كان يأوي سيسل
آخر تحديث GMT18:39:49
 العرب اليوم -

أسد في زيمبابوي يقتل مرشدًا سياحيًا كان يأوي "سيسل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسد في زيمبابوي يقتل مرشدًا سياحيًا كان يأوي "سيسل"

سيسل
الرياض - العرب اليوم

قال متنزه هوانجي الوطني إن أسدا كان يسير ضمن قطيع قتل مرشدا سياحيا من زيمبابوي يوم الثلاثاء حين تعقبه المرشد مع سياح في نفس المتنزه الذي ضم ذات يوم الأسد سيسل أشهر أسود زيمبابوي الذي قتل الشهر الماضي.

وقوبل قتل الأسد سيسل النادر (13 عاما) الشهر الماضي بغضب دولي وأثار رد فعل غاضبا تجاه صناعة الصيد المربحة بافريقيا.

وقالت هيئة ادارة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي إن المرشد المحترف كوين سويلز كان في جولة على الأقدام مع ستة سائحين أجانب في متنزه هوانجي يوم الثلاثاء عندما هاجمه ذكر أسد يرتدي طوقا به جهاز تحديد المواقع (جي.بي.اس).

وقالت في بيان إن المرشد "رصد اثر أسد وقرر تعقب قطيع من الأسود ... أحد الاسود يعرف باسم نكساها كان يرتدي طوقا."

وأضاف البيان "تبين لاحقا ان نكساها وثب على كوين وذهبت كل محاولات انقاذ كوين أدراج الرياح."

وتحقق الشرطة في الواقعة لكن لم يتبين على الفور ما اذا كان المرشد مسلحا ولم يصب أي من السائحين.

وعادة لا يتم الابلاغ عن قتل حيوانات برية للأشخاص في متنزهات زيمبابوي الوطنية ومحيطها بل اطلق النار من قبل على بعض الاسود التي قتلت ادميين.

وقالت كارولين واشايا-مويو المتحدثة باسم هيئة ادارة المتنزهات والحياة البرية إنه لم يتخذ بعد قرار بشأن قتل نكساها بالرصاص.

وتتهم زيمبابوي رجلين بقتل سيسل الذي كان يرتدي طوقا به جهاز (جي.بي.اس) في إطار دراسة لجامعة اوكسفورد واستدرج خارج متنزه هوانجي وقتل بالرصاص.

وتطلب زيمبابوي من الولايات المتحدة تسليمها طبيب الأسنان والتر بالمر (55 عاما) الذي قتل سيسل لمحاكمته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسد في زيمبابوي يقتل مرشدًا سياحيًا كان يأوي سيسل أسد في زيمبابوي يقتل مرشدًا سياحيًا كان يأوي سيسل



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab