فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا

فضلات الطيور
واشنطن ـ العرب اليوم

قد يبدو شيئا مثيرا للاشمئزاز إلا أن الأبحاث العملية الحديثة تشير إلى إمكانية أن تلعب فضلات الطيور دورا هاما فى المساعدة فى بقاء القطب الشمالى بارا خلال الأشهر الأكثر دفئا.
ووفقا للبحث الجديد الذى أجراه فريق من علماء الغلاف الجوى بجامعة كولورادو الأمريكية – ونشر فى عدد نوفمبر من مجلة نيتشر الاتصالات - تلعب الأمونيا المتواجدة فى فضلات الطوير دورا هاما فى تبريد الغلاف الجوي.
وفى محاولة لفهم أفضل للمكونات الرئيسية لأنظمة المناخ فى القطب الشمالى، قال جيف بيرس أستاذ مشارك فى أبحاث الغلاف الجوى ، هناك أدلة متزايدة على ارتباط انبعاثات الأمونيا الصادر عن براز وفضلات الطيور فى المنطقة القطبية والشمالية، تعمل على تشكيل جسيمات فى الغلاف الجوى يمكنها القيام بدور يماثل مما تتمتع به السحب القطبية من خصائص وتأثير على المناخ، حيث تلعب الغيوم دورا رئيسيا فى تعديل حرارة المنطقة القطبية الشمالية، فهى تعد أمرا ضروريا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا



GMT 11:36 2016 الخميس ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا

GMT 11:36 2016 الخميس ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

فضلات الطيور تساعد في بقاء القطب الشمالي باردًا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab