كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها

كلب ينقذ طفله
لندن ـ العرب اليوم

استطاع كلب أن ينقذ طفلة في اللحظات الحرجة قبل أن يقضى نحبها على يد اثنين من اللصوص، حيث وضع لص يده على فم طفلة في الثانية من عمرها لمنعها من الصراخ طلبا للمساعدة خلال مداهمة مروعة لمنزل عائلتها. كان الأم والأب بالمنزل في الطابق العلوي بينما كانت الطفلة في الطابق السفلي في كرسيها، عندما اقتحم اللصان المنزل من الباب الخلفي، بحسب ما نشرت صحيفة "ديليس ميرور" البريطانية، استشعرت الطفلة بالحركة المريبة من قبل اللصين الملثمين وبدأت في البكاء والصراخ، ولكن قام أحدهم بوضع يده على فمها لإسكاتها قبل أن يسمعها والدها أو والدتها، ولكن لحسن الحظ سمع الكلب صوتها وهجم على اللصوص. وقالت والدة الطفلة التي قربت من حافة الموت: "لولا كلبي يعلم الله ماذا كان سيحدث"، كما تحدث والد الفتاة عن عملية الاقتحام، وقال: "وضعوا أيديهم على فمها حتى لا تنادينا، وتمكنت من الصراخ قليلا".واسترسلت: "ليتمكن الكلب الذي هجم على اللصين من إنقاذ الطفلة والإمساك باللصين، بعد أن استمعا الأم والأب إلى نباح الكلب، وأحضروا الشرطة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab