سبايكر تشهد زيادة في الطلب على خيار ناقل الحركة اليدوي في سياراتها
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

سبايكر تشهد زيادة في الطلب على خيار ناقل الحركة اليدوي في سياراتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبايكر تشهد زيادة في الطلب على خيار ناقل الحركة اليدوي في سياراتها

ناقل الحركة اليدوي
واشنطن - العرب اليوم

يشهد ناقل الحركة اليدوي انخفاضاً في العرض و الطلب في السنوات الأخيرة في ظل تطور نواقل الحركة الأوتوماتيكية التي أضحت أسرع من البشر في تعشيق السرعات. و لكن دائماً ما يظل لناقل الحركة اليدوي مكانة خاصة في قلوب بعض السائقين، و هذا ما لمسته شركة سبايكر الهولندية مؤخراً.

التقت مجلة Car & Driver برئيس الشركة Victor Muller على هامش معرض نيويورك، حيث صرح بأن هناك عدداً قليلاً من العملاء يطلبون خيار ناقل الحركة الأوتوماتيكي مقابل ناقل الحركة اليدوي الأساسي ذو الـ 6 سرعات. و قال “حقاً، المتحمسون الخبراء في السيارات هم من يعودون لشراء نواقل الحركة اليدوية مجدداً.”

قد يكون أحد أسباب تفضيل العملاء لخيار ناقل الحركة اليدوي في سيارات سبايكر هو تصميمه الأنيق، إذ تظهر مكوناته بشكل مكشوف في الكونسول الوسطي، ما يجعله أشبه بقطعة فنية أكثر من كونه أداة لتغيير سرعة السيارة.

أصبحت الآن تتوفر سيارات سبايكر بمحرك V8 يعمل بالتنفس الطبيعي بسعة 5.0 لتر، و هو مأخوذ من كوينجسيج بدلاً من أودي كما كان في السابق، و يأتي بقوة 592 حصان، و بعزم 443 رطل قدم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبايكر تشهد زيادة في الطلب على خيار ناقل الحركة اليدوي في سياراتها سبايكر تشهد زيادة في الطلب على خيار ناقل الحركة اليدوي في سياراتها



GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab