إضراب لم يحدث منذ 12 عامًا في هيونداي
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

إضراب لم يحدث منذ 12 عامًا في هيونداي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إضراب لم يحدث منذ 12 عامًا في هيونداي

هيونداي
سيول – العرب اليوم

بدأ اتحاد العاملين بشركة هيونداي موتور الكورية الجنوبية أول إضراب شامل على مستوى البلاد في 12 عاما، الاثنين، احتجاجا على تعثر محادثات الأجور ما يهدد المبيعات والأرباح المستهدفة للشركة.
ويأتي الإضراب، الذي يستمر يوما عقب إضرابات جزئية منذ يوليو في مصانع الشركة، في أرجاء كوريا الجنوبية وهي أكبر مركز للإنتاج وتستأثر بإنتاج نسبة 40 في المئة من السيارات، التي تباع حول العالم.

وأدى توقف العمل لفقد إنتاج 114 ألف سيارة بقيمة 2.5 تريليون وون (2.26 مليار دولار) حتى اليوم، وهي أكبر خسارة للإنتاج بسبب إضراب في الشركة من حيث قيمة السيارات.

وقال المتحدث باسم اتحاد العمال، جانغ تشانغ ييل، إن النقابة تنوي تنظيم إضراب جزئي بقية أيام الأسبوع الحالي، وقد يمتد الأسبوع المقبل حسب استجابة الشركة.

ورفض العاملون المنضمون للنقابة في هيونداي موتورز الشهر الماضي، بأغلبية ساحقة، اتفاقا مبدئيا بشأن الأجور لأنه أقل سخاء من برنامج الأجور للعام الماضي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إضراب لم يحدث منذ 12 عامًا في هيونداي إضراب لم يحدث منذ 12 عامًا في هيونداي



GMT 07:34 2022 الخميس ,06 كانون الثاني / يناير

هيونداي" تحول سيارة كهربائية إلى جهاز تنقية هواء

GMT 02:20 2022 الأربعاء ,05 كانون الثاني / يناير

هيونداي تطلق تجارب أداء السيارة بايون موديل 2022 الجديدة

GMT 12:45 2020 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في أسعار هيونداي ألنترا 2021

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab