أحمد عادل يكذّب الإشاعات عن نيته مغادرة الأهلي
آخر تحديث GMT20:52:04
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" أنه لا يخشى دكّة البدلاء

أحمد عادل يكذّب الإشاعات عن نيته مغادرة "الأهلي "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد عادل يكذّب الإشاعات عن نيته مغادرة "الأهلي "

أحمد عادل عبد المنعم
القاهرة – خالد الإتربي


أكد حارس مرمى النادي الأهلي المصري أحمد عادل عبد المنعم في مقابلة مع " العرب اليوم "  على تقبّله أي نوع من النقد ويعتبره تحدّيا" شخصيا"  ، لاثبات ذاته  ، مشيرا" الى انه  وجد مساندة كبيرة من الجماهير لشخصه  و بعضا" من الاشادة في أكثر من مباراة وهو أمر يسعده كثيرا" .

واكد عبد المنعم انه لايخشى دكة البدلاء بعد عودة شريف اكرامي من الاصابة ، مشيرا الى انه  لا يشغل باله بهذا الأمر وحدث من قبل ،  وهذا لا يعني تعامله مع الموضوع ب " سلبية "   ، لكنه يعرف دوره جيدا ،  كلاعب كل دوره  الاجتهاد و الظهور بالشكل الذي يليق به وبحارس الأهلي حينما يطلب منه ذلك ، ولكنه لا يخشى الجلوس على دكة البدلاء في وقت أو أخر ،  لأن  دوره هو أداء المطلوب  طوال الوقت و الظهور بالشكل الأفضل .

واضاف " هذا لايعني  عدم  شعوري  بالغيرة من أجل المشاركة ، ولكنه شيء ايجابي لا يصل الى مرحلة الضيق علي الاطلاق ، و لو لم تكن لدي هذه الغيرة الايجابية فأنا لا أستحق لحراسة عرين الأهلي ، وهذا ما أستثمره في التمرين وفي الملعب وفي حديث مع مدربي الكابتن طارق سليمان ، ولكن بدون أن أتخطى حدودي كحارس بالفريق ، وأعرف قيمة القميص الذي أرتديه و قيمة المكان الذي أنتمي اليه .".

وعن اتهامه بعدم المبالاة اكد انه  لا يهتم بهذا الإتهام  ، مشيرا الى استعداده  على التواجد  في الأهلي على كرسي الأمن   ، لانه يعرف قيمة هذا المكان جيدا ، وتربى فيه ، ولا يفكر في الحديث ولكنه يقاتل من أجل الفرصة.

ووصف عادل  ظهوره بشكل طيب في كل المناسبات التي تطلب منه  ، بالإنجاز بالنظر للاعب لا يشارك لعدة شهور  ، وان دل على شيء فهو على تركيزه في التدريبات  ، مؤكدا ان الحكم الصحيح علي مستواه مع الأهلي لا يجب أن يكون الا حينما يحصل على فرصته كاملة للمشاركة في مدة طويلة لموسم أو أكثر .

 واضاف, أنا رقم 2 فى حراسة النادي الأهلي الأن وفقا لما يسير   ،  وتصنيف الحراس أمر يخص الجهاز الفني  ، لقد لعبت لسنوات أساسيا مع حسام البدري ومانويل جوزيه وأديت المطلوب مني  في أصعب أوقات حراسة المرمى في تاريخ النادي ولا زلت باق حتى الأن .

 واعلن حارس الاهلي عن تلقيه الدعم المستمر من الهولندي مارتن يول  ، بسبب  مشاركته الأخيرة مع الفريق ،  وأيضا  اجتهاده في التدريبات ،  و هو ما دفعه للحديث معه أكثر من مرة والدفاع عنه في أكثر من مباراة ،  واعلانه عدم مسؤوليته عن أهداف سكنت شباكه .

واضاف  "انا ابن النادي ، هذا اللقب منحني اياه جماهير الاهلي  ، بسبب عشقي للكيان  ، وعلاقتي بالجماهير أحد أهم الأشياء التي تدفعني يوما بعد الأخر لعدم التفكير في الرحيل عن النادي بسبب حب هذه الجماهير لي ومساندتهم لي حتي وأنا لا أشارك  وهم سر وجودي في هذا المكان .".

وعن الانتقادات بسبب مواقع التوصل الاجتماعي قال "  الانستجرام والفيس بوك  ليسوا من  المحرمات  ، ومادامت هذه الوسائل لا تسيء لي كلاعب في الأهلي فيما ينشر من صور ومادامت لا تؤثر على تركيزي في الملعب وهو ما أحافظ عليه حتى الأن .".

واكد حارس الاهلي عدم قلقه من رغبة النادي في التعاقد مع حارس جديد ، مشيرا الى ان هذا الامر لايشغله  ، لأنه مر عليه العديد من الحراس منذ رحيل عصام الحضري  وحتى الأن  وتواجد احتياطيا واساسيا مع الجميع  .

 واعرب  حارس الاهلي عن اطمئنانه على عودة لقب الدوري لجدران القلعة الحمراء من جديد ، وهو نفس الامر بالنسبة للبطولة الافريقية التي لا تشهد اية معايير ، وكل موسم يكون هناك من هو أكثر تركيزا و اصرارا لاحراز اللقب ، ونحن لدينا هذه الدوافع هذا الموسم للعودة الى كأس العالم من جديد .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد عادل يكذّب الإشاعات عن نيته مغادرة الأهلي أحمد عادل يكذّب الإشاعات عن نيته مغادرة الأهلي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab