رونالدو يحول أزمة فتاة حسناء لحلم جميل بتليفون مفقود
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

رونالدو يحول أزمة فتاة حسناء لحلم جميل بتليفون مفقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رونالدو يحول أزمة فتاة حسناء لحلم جميل بتليفون مفقود

رونالدو
مدريد – العرب اليوم

لم تكن تصدق الشابة الشقراء التى تدعى أوستين ميلان، أن فقدانها لهاتفها المحمول، سيكون سببا فى أجمل صدفة تحدث لها فى حياتها، وأنها ستكون محور حديث وسائل الإعلام لعدة أيام.

الشابة الحسناء، فقدت هاتفها أثناء قضائها العطلة الصيفية بصحبة عائلتها، فى لاس فيجاس بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث يقضى النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو أسطورة ريال مدريد الإسبانى، عطلته هو الآخر، ولحسن حظها أنه هو من وجد الهاتف.

المثير أن رونالدو، بمجرد عثوره على الهاتف اتصل بها على الفور، وأخبرها أنه وجد هاتفها، ويدعوها لتناول وجبة العشاء معه فى أحد المطاعم الفاخرة فى لاس فيجاس كى يعطيها الهاتف.

ونشرت أوستين صورة تجمعها برونالدو عبر حسابها بموقع التواصل الإجتماعى “إنستجرام”، علقت عليها قائلة: “خبر سىء أنى فقدت هاتفى منذ يومين.. خبر جيد أن كريستيانو رونالدو هو من وجده.. والخبر الأجمل أنه دعانى للعشاء ليلة أمس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونالدو يحول أزمة فتاة حسناء لحلم جميل بتليفون مفقود رونالدو يحول أزمة فتاة حسناء لحلم جميل بتليفون مفقود



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab