ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح
آخر تحديث GMT03:03:38
 العرب اليوم -

ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح

محمد صلاح لاعب ليفربول
القاهرة ـ العرب اليوم

أكد الإعلامي أحمد حسام ميدو، أن المبرر الوحيد الذي دفع أحمد فتحي نجم بيراميدز لتغيير موقفه في أزمة شارة قيادة المنتخب الوطني ، هو رحيله عن الأهلي.وشارك صلاح بديلًا في الدقيقة 60 دقيقة على حساب محمد شريف مهاجم الأهلي.وظهر أحمد فتحي وهو يمنح محمد صلاح شارة قيادة منتخب مصر، والذي تقلد الشارة في الشوط الأول.وقال ميدو عبر برنامج الريمونتادا بقناة المحور: “في البداية، عقد محمد بركات مدير المنتخب السابق جلسة مع أحمد فتحي نجم بيراميدز واستطلع رأيه في مسألة منح شارة القيادة لمحمد صلاح، لكن فتحي رفض بشكل قاطع حصول صلاح على الشارة في عهد المدرب حسام البدري، ولم يكن هناك أسلوب غير جيد من الجهاز الفني، لأن بركات كان ذكيا في التعامل مع فتحي”.وأضاف: “فتحي قال لبركات إنه لو كان محمد أبوتريكة أو أحمد حسن لما كان الموقف بمنح صلاح شارة القيادة”.

وأكد أن وائل جمعة مدير المنتخب الحالي وضع فتحي أمام الأمر الواقع وأبلغه بأن صلاح سيكون القائد بفرمان البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني.
سبب منح فتحي الشارة لـ صلاح أوضح ميدو في حديثه، إن فتحي رفض في البداية التنازل عن الشارة لمحمد صلاح لأنه كان لاعبا في الأهلي ويحتمي بجماهيره.  وأضاف، أن فتحي وافق في الفترة الحالية على التنازل عن الشارة بسبب تواجده في نادي بيراميدز وهو فريق بدون جماهير.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سحر محمد صلاح يصيب لاعبا بالرباط الصليبي

ليفربول يبحث عن بديل لتعويض غياب المصري محمد صلاح

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح ميدو يكشف سبب تنازل أحمد فتحي عن شارة القيادة لمحمد صلاح



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab