مورينيو يؤكد أن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

مورينيو يؤكد أن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مورينيو يؤكد أن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا

البرتغالي جوزيه مورينيو
لندن – العرب اليوم

قال البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، اليوم الخميس، إن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا.

وفي تصريح صحفي، قال مورينيو "لو أنهيت مسيرتي غدًا، سأكون سعيدًا جدًا بتجربتي، لكن المشكلة هي أن مسيرتي وصلت للتو إلى منتصف الطريق، ما زال أمامي 15 عامًا حتى أعتزل التدريب".

وأضاف "أريد بالطبع أن يفهم اللاعبون حجم وأهمية تاريخ مانشستر يونايتد، لكن في الوقت نفسه لا ينبغي أن يكون ذلك سبب ضغط وعبء عليهم".

وأوضح مورينيو "ليس هناك غيغز آخر، ليس هناك سكولز آخر، ليس هناك فيرديناند آخر وليس هناك بيست آخر، ويجب على اللاعب أن يكون على طبيعته ويتعامل مع الضغط".

وتابع المدرب البرتغالي تصريحاته قائلًا "إنه جزء من عملي دعم وتحفيز اللاعبين للتعامل مع الضغوطات ويجب عليّ أن أكون مسؤولًا عنه".

وأشار "كنت محظوظًا في مسيرتي، لعبت ديربيات إسبانيا ديربيات إيطاليا ديربيات البرتغال وديربيات إنجلترا، وكل نهائيات الكؤوس في تلك الدول".

واختتم مورينيو تصريحاته قائلًا "لعبت من أجل الألقاب، وعشت تجربة منعشة ومفعمة بالحياة، وما زلت أشعر بالجوع والرغبة في المزيد".

وقاد مورينيو فريقه مانشستر يونايتد أمس الأربعاء للتتويج بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم (يوروبا ليغ) للمرة الأولى في تاريخه بعدما تغلب على نظيره أياكس أمستردام الهولندي بهدفين دون رد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مورينيو يؤكد أن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا مورينيو يؤكد أن أمامه 15 عامًا لاعتزال التدريب نهائيًا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab