سبب هروب محمد النني من ركلات الترجيح في أمم أفريقيا
آخر تحديث GMT13:51:10
 العرب اليوم -

سبب هروب محمد النني من ركلات الترجيح في أمم أفريقيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبب هروب محمد النني من ركلات الترجيح في أمم أفريقيا

لاعب آرسنال الإنكليزي محمد النني
ياوندي - العرب اليوم

اعترف محمد النني، لاعب وسط منتخب مصر وأرسنال، أنه رفض تسديد ركلات الترجيح خلال مشوار الفراعنة في بطولة كأس الأمم الأفريقية ولعب منتخب مصر 4 مباريات متتالية بأشواط إضافية في كأس الأمم الأفريقية، ولجأ لركلات الترجيح 3 مرات، حيث فاز على كوت ديفوار والكاميرون في دور الـ16 ونصف النهائي، قبل أن يخسر أمام السنغال في المباراة النهائية وظهر مقطع فيديو شهير بين محمد صلاح والنني، رفض فيه الأخير تسديد ركلات الترجيح في مواجهة كوت ديفوار.

وصرح النني خلال استضافته عبر قناة "المحور" المصرية: "نعم رفضت تسديد ركلات الترجيح، وهذا لا يعيبني، كنت قلقا، وضربات قلبي تضاعفت لدرجة أنني ابتعدت وامتنعت عن مشاهدة ركلات الترجيح". وبرر النني: "أسدد ركلات الترجيح بشكل جيد، وسبق أن أهدرت ركلتين مع أرسنال إلا أن الفريق فاز في النهاية". واستدرك: "لكن لم أكن أتحمل شعور أنني السبب في خسارة المنتخب، لن أضيع حلم 110 ملايين مواطنا من أجل التفكير في نفسي" وأتم محمد النني تصريحاته المثيرة: "إنه إحساس قاتل، إذا أهدرت ركلة وخسر منتخب مصر، من الممكن أن أموت".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

غالاتا سراي يعيد فتح المفاوضات مع محمد النني لضمه في يناير

روما يستهدف ضم محمد النني فى يناير بأوامر مورينيو

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب هروب محمد النني من ركلات الترجيح في أمم أفريقيا سبب هروب محمد النني من ركلات الترجيح في أمم أفريقيا



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab