هند صبري تتألق في جمبسوت باللونين الأبيض والأسود
آخر تحديث GMT06:06:34
 العرب اليوم -

هند صبري تتألق في "جمبسوت" باللونين الأبيض والأسود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هند صبري تتألق في "جمبسوت" باللونين الأبيض والأسود

الصورة من حساب الانستغرام الخاص بالنجمة هند صبري
القاهرة - العرب اليوم

تألقت النجمة التونسية، هند صبري، في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، الذي يقام في دورته الأولى هذه الأيام بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، إذ نظم القائمون على المهرجان ندوة تكريمية لها، للحديث عن مشوارها السينمائي والتلفزيوني، إضافة إلى رؤيتها في الإنتاج، وما يمكن أن تحققه السينما من طفرة عبر رصد الواقع والاهتمام بكافة القضايا. وأطلت صبري، في الندوة، مرتدية جمبسوت من تصميم السعودية هونايدا، حمل اللونين الأبيض والأسود، وجاء بتصميم ملفوف من "الكريب"، مع أكمام طويلة مرفقة، تجمع بين الكريب والترتر وشرائط الدانتيل، مع تميزه بياقة (V) عريضة، وتم تنسيقه مع حزامين من الحبال، وبعض تفاصيل كرة خشبية وأهداب. ونالت إطلالة هند صبري تفاعلاً كبيراً بين الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي، معربين عن إعجابهم بمظهر النجمة التونسية في مظهر جديد عليها، وبالاطلاع على سعره تبين أنه يصل إلى 2620 دولاراً.

ولفت حساب مهرجان البحر الأحمر، في "إنستغرام"، إلى أن فيلم "صمت القصور"، هو الذي قدم هند صبري للسينما، وأنها - منذ دورها في هذا الفيلم - وهي تثبت أهمية دور المرأة العربية في السينما، بل في المجتمع برمته. وعن الفيلم، تحدثت هند صبري خلال الندوة، مشيرة إلى أهميته كواحد من أهم أفلام القرن الحادي والعشرين، وتم عرضه عام 1995، منوهة بأن عمرها وقتها كان 14 عاماً فقط، لذا كانت لا تدرك المفاهيم النسوية التي ناقشها الفيلم، لكنها تفهمتها بعد مرور 10 سنوات من طرحه.  وكشفت هند صبري أنها جسدت هذا الفيلم كبديلة، وليست مرشحة أساسية، إذ كانت الاختيار الثاني للفيلم، حيث وقع الاختيار الأول حينها على الفنانة التونسية درة، لكن أهلها رفضوا تجسيدها للدور، فقامت المخرجة التونسية الراحلة مفيدة التلاتلي، باختيارها لتقديم الدور الذي قدمها للسينما.

وفيلم "صمت القصور" تدور قصته حول فتاة شابة تدعى "عليا"، وهي مغنية حامل، يطلب منها رفيقها الإجهاض، ثم تعلم بنبأ وفاة سيدها السابق الأمير علي، فتعود لتقديم العزاء إلى عائلته، في القصر الذي نشأت فيه، وبعودتها إلى القصر تتسابق ذكريات أمها التي كانت خادمة فيه، فقد كانت طباخة ورفيقة وراقصة، كما تتذكر طفولتها، وقد كانت ولدت من أب مجهول الهوية، وكل ما نتج عن ذلك من حيرة وأسرار داخل القصر.

قد يهمك ايضا 

هند صبري تجتمع مع ماجد الكدواني في فيلم "فضل ونعمة"

هند صبري عضو لجنة تحكيم الأفلام الطويلة فى أولى دورات مهرجان البحر الأحمر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري تتألق في جمبسوت باللونين الأبيض والأسود هند صبري تتألق في جمبسوت باللونين الأبيض والأسود



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab