تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة
آخر تحديث GMT20:34:59
 العرب اليوم -

تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام "العمالقة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام "العمالقة"

المدرب سيرجي ريبروف
الرياض _ محمد صبحي

ظل ريبروف سنوات في عزلته الاجتماعية، وحياته مع أصدقائه عبر أثير الإذاعة، إلى أن قرر بدء العمل على أخذ رخصة التدريب، وفي مثل هذه الأيام عام 2014، حصل على فرصة ثمينة، بخلافة الروسي "فاليري غازييف"، في سدة النادي القديم "دينامو كييف"، وتجلت عبقرية الشخص الذي يبتكر عالم التواصل الاجتماعي، منذ ثمانيات وتسعينات القرن الماضي، في نجاحه المدوي، في موسمه الأول كمدرب، عندما اكتسح الأخضر واليابسة في بلاد السحر والجمال، بالتتويج باللقبين المحليين، دون التجرع من مرارة الهزيمة ولو مرة واحدة، في إنجاز لم يتحقق منذ عام 2007.

كما وصل مع الفريق للدور ربع النهائي لبطولة الدوري الأوروبي، وفي موسمه الثاني لم يجد معاناة كبيرة في الاحتفاظ باللقبين المحليين، لكن الأهم من ذلك، أنه أعاد ممثل العاصمة للساحة الأوروبية، بالترشح للدور ربع النهائي، لأول مرة منذ عام 1998، عندما كان لاعبًا في الفريق، وتحدى مدرب الأهلي الجديد مدربين كبار في القارة العجوز، منهم مورينيو، الذي فرض عليه نتيجة التعادل بدون أهداف، في المواجهة الأولى التي جمعت دينامو كييف بتشيلسي في مرحلة مجموعات أبطال أوروبا، أما في المواجهة الثانية، خسر بشق الأنفس في ستامفورد بريدج بهدفين لهدف.

ومن المباريات الخالدة في أرشيفه كمدرب، ليلة هدم الدراغاو فوق رؤوس مشجعيه، بثنائية يارمولينكو وديريس غوانزاليس، التي قضت على أحلام بورتو في عبور مرحلة المجموعات، ليُرافق ريبروف ورجاله البلوز لدور الـ16، قبل أن يتوقف الحلم أمام المان سيتي بالخسارة 3-1، وفي الموسم الأخير،اكتسح بيشكتاش بسداسية مع الرأفة في ختام المجموعات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 02:02 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

زلزال قوته 5.5 درجة يهز جزيرة سيرام الإندونيسية

GMT 01:44 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

إسرائيل تلغي تأشيرات 27 برلمانيا فرنسيا

GMT 01:54 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

واتساب سيتيح قريبًا ترجمة الرسائل داخل الدردشة

GMT 01:38 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة منذ سقوط الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab