سعيد المولد يحدد منتصف كانون الأول للتفاوض بشأن ناديه الجديد
آخر تحديث GMT09:57:00
 العرب اليوم -

الشرط الجزائي في عقده يتيح له الرحيل في كانون الثاني

سعيد المولد يحدد منتصف كانون الأول للتفاوض بشأن ناديه الجديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيد المولد يحدد منتصف كانون الأول للتفاوض بشأن ناديه الجديد

اللاعب سعيد المولد
جدة - كريم ابوالعلا

فتح اللاعب سعيد المولد، خط المفاوضات للأندية الراغبة في كسب خدماته، ابتداءً من الفترة الشتوية المقبلة، في الرابع من شهر كانون الثاني/يناير، ملوحًا لإدارة نادي الرائد بالشرط الجزائي في عقده، والذي ينص على "إمكان فسخ اللاعب لعقده مع ناديه في أي وقت شريطة دفع 500 ألف ريال لنادي الرائد"، وبذلك يعتبر المولد أول لاعب سعودي يشترط على ناديه فسخ عقده في أي وقت دون إيضاح للأسباب، شريطة دفع مردود مادي للنادي وهو ما وقعت عليه إدارة عبدالعزيز التويجري بالموافقة رسميًا.

وبحسب مصادر خاصة، أكدت أن الطيب وكيل أعمال اللاعب سعيد المولد أعطى موعدًا للأندية للتفاوض المبدئي في 15 من شهر كانون الأول/ديسمبر الجاري، وهو ما لم يؤكده أو ينكره الطيب، مكتفيًا بتصريح مقتضب قال فيه "سعيد المولد موقع مع نادي الرائد لمدة سنة كاملة واللاعب يعيش واحدًا من أجمل أيامه الاحترافية مع نادي الرائد، ولكن وبلغة الاحتراف إن وجد عرضًا يناسب إمكانات سعيد المولد، ويوازي المستويات القوية التي بات يقدمها اللاعب في الفترة الأخيرة فإن إمكان فسخ العقد متاح في أي وقت ومن ثم التوقيع مع النادي الجديد"، موضحًا في ختام حديثه أن نادي الأهلي لم يفتح خط المفاوضات بشأن المولد طيلة الأيام الماضية.

وكانت إدارة نادي الرائد وقعت عقدًا احترافيًا مع المولد لمدة عام، بعد أن خاطبت الأمانة العامة في اتحاد كرة القدم السعودي، للاستفسار عن قانونية التعاقد مع اللاعب سعيد المولد وتلقت الضوء الأخضر بذلك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيد المولد يحدد منتصف كانون الأول للتفاوض بشأن ناديه الجديد سعيد المولد يحدد منتصف كانون الأول للتفاوض بشأن ناديه الجديد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab