ندية الشرقية تبدأ الأحد تلقي طلبات المرشحين لـالرئاسة
آخر تحديث GMT03:42:12
 العرب اليوم -

يستنجد الراغبون في العضويات الذهبية بـ"القانونيين

ندية الشرقية تبدأ الأحد تلقي طلبات المرشحين لـ"الرئاسة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ندية الشرقية تبدأ الأحد تلقي طلبات المرشحين لـ"الرئاسة"

فريق الفتح
الرياض - العرب اليوم

تشرع 4 أندية من المنطقة الشرقية الأحد ، أبوابها لاستقبال طلبات المرشحين لرئاسة وعضوية مجالس إداراتها لـ4 سنوات مقبلة، وفق اللوائح الجديدة التي اعتمدتها الهيئة العامة للرياضة أخيراً.


وتستقبل أندية «الاتفاق والفتح والقادسية والباطن» المرشحين اليوم لمدة 6 ساعات ولمدة 3 أيام على أن يتم فرز أسماء المرشحين ومطابقتهم للشروط قبل الإعلان الرسمي عن أسمائهم نهاية الأسبوع الجاري.

وسيتم بعد الفرز إتمام بقية خطوات العملية الانتخابية والموعد الانتخابي المتفق عليه تقريبا في الـ23 من شهر يوليو (تموز) الجاري، وبعدها استكمال بقية الخطوات القانونية من الطعون وغيرها قبل الرفع بكل التقارير عنها للهيئة العامة للرياضة لاعتمادها.

ونتيجة لبروز شروط إضافية يصعب على بعض الراغبين في الترشح القبول بها من بينها تحمل «نتائج» كل القرارات التي تصدر من الإدارة، بما في ذلك الأعباء المالية على وجه الخصوص، ودور كبار الداعمين «الذهبيين» بعد إلغاء مسمى عضو شرف وغيرها من الشروط الإلزامية، فإن هناك عددا من الراغبين في الترشح وخصوصا لمناصب الرئاسة في الأندية الـ4 يعتزمون التوجه إلى المستشارين القانونيين قبل اتخاذ خطوة الترشح وتحمل كل المسؤولية.

ورغم أن العضو الذهبي الواحد الذي يدفع مبلغ 100 ألف ريال يمكنه أن يحدد الرئيس القادم في النادي المستفيد، فإن العضو الذهبي لا يمكنه أن يضمن لمرشحه وداعمه تحمل جميع الديون أو سوء التصرف التي تجعل النادي تحت طائلة المسؤولية القانونية للالتزام المادي تحديدا تجاه الآخرين.

وجاءت التنظيمات الجديدة واللوائح لتصل إلى حد مقارب من نظام الشركات المساهمة، ولتمثل خطوة هامة نحو الوصول إلى الخصخصة التي تسعى الحكومة السعودية إلى تطبيقها في السنوات القليلة المقبلة، بعد سنوات من الدراسات حول هذه الخطوة التي ستمثل تطورا تاريخيا يجعل الأندية السعودية تضاهي الأندية العالمية، وعدم الاعتماد شبه الكلي على الدعم الحكومي الذي ظل على مر العقود الماضية.

ويرى متابعون أن الوضع الحالي للانتخابات لا يزال ضبابيا ويحتاج إلى توضيحات أكثر، وخصوصا حول هوية من يتولى «رئاسة الانتخابات»، هل هو رئيس المجلس الحالي للإدارة أو أكبر الأعضاء سنا أو غير ذلك، وهذا ما عبر عنه صراحة عدنان المعيبد الذي كان ينوي بقوة التقدم للترشيحات لرئاسة نادي الاتفاق.

كما أن وجود الرؤساء في الأندية دون القيام بخطوات تكليف «مؤقتة» لأشخاص من خارج دائرة مجلس الإدارة الحالية في كل نادٍ يمنح الرئيس الفرص الكبرى للاحتفاظ بمنصبه في حال تقدم بذلك رسمياً مقابل تراجع في حظوظ الراغب في الترشح من غير المسؤولين الحاليين في النادي نفسه. وبين المعيبد لـ«الشرق الأوسط» أنه يحتاج للكثير من التفسيرات قبل القيام بأي خطوة مقبلة متحفظاً على الحديث عن كونه مرشح لأنه لم يتقدم بملفه بشكل رسمي. ويتوقع أن يتريث الراغبون في الترشح حتى الساعات الأخيرة من مساء بعد غد الثلاثاء قبل اتخاذ خطوة الترشح من عدمه.
بقيت الإشارة إلى أن الأقرب للترشح لرئاسة الأندية الأربعة الأسماء نفسها التي تقودها فعلياً في الوقت الراهن وهم الأكثر حظوظاً للبقاء في مناصبهم ما لم تحدث تطورات ودخول أسماء حتى من خارج الوسط الرياضي للترشح على اعتبار أن وجود الخبرة الرياضية في مجال الأندية ليس شرطاً بل إن الشرط الرئيسي يتمثل في الحصول على شهادة «البكالوريوس» وتوقيع تعهد بتحمل كل ما يترتب من مصاريف تفوق المداخيل وغيرها من القرارات التي تضع النادي في موقع المطالبات من جهات أخرى سواء مدربين أو لاعبين أو إداريين أو غيرهم من الأفراد أو الكيانات.

قد يهمك ايضا:

وليد أزارو يطلب مليوني دولار لتمديد تعاقده مع الأهلي المصري

-الأهلي المصري يعلن مدة غياب مهاجمه المغربي وليد أزارو

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندية الشرقية تبدأ الأحد تلقي طلبات المرشحين لـالرئاسة ندية الشرقية تبدأ الأحد تلقي طلبات المرشحين لـالرئاسة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab