الهاجري يؤكّد أنّه لا سبب لجلوس الرؤساء على مقاعد البدلاء
آخر تحديث GMT21:25:47
 العرب اليوم -

رئيس نادي القادسية كشف أنّ الخصخصة مطلب للكرة السعودية 

الهاجري يؤكّد أنّه لا سبب لجلوس الرؤساء على مقاعد البدلاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الهاجري يؤكّد أنّه لا سبب لجلوس الرؤساء على مقاعد البدلاء

معدي الهاجري رئيس نادي القادسية
الرياض - كريم ابوالعلا

أبدى رئيس نادي القادسية السعودي، معدي الهاجري، امتعاضه من جلوس رؤساء الأندية في السعودية على دكة البدلاء خلال المباريات، مطالبًا بإنهاء هذا الأمر، ومشيرًا إلى أنّه "يُفترض ألا يجلس رئيس نادٍ على دكة الاحتياط، هذا الأمر له سلبيات أكثر من الإيجابيات، ماذا يقدم رئيس النادي بجلوسه على مقاعد البدلاء؟ عندك مدرب ومدير فريق، وعليك أن تجلس معززًا مكرمًا في المنصة!".

وتحدّث الهاجري، عن الوضع المالي لناديه، معلّقًا أنّه "نحن في القادسية وضعنا مرير، ولدينا معاناة كبيرة في الأمور المالية، أنت كرئيس ناد مطلوب منك أن توفر الأموال في أي وقت، لأننا ليس لدينا دخل من أي جهة، كما أننا لم نستطع أن نجري صفقات بيع تدر علينا أموالًا كبيرة، فقط قمنا ببيع عقدي عبد الأمير والنجراني بمبالغ بسيطة، وباقي المتطلبات المالية توفرها الإدارة بما فيهم رئيس النادي"، وعن رأيه في قرار خصخصة الأندية السعودية، عقّب أنّ "الخصخصة مطلب للكرة السعودية عندما يكون التوقيت مناسب، والوضع الراهن على العالم يعاني من الركود والاهتزاز، ورجال الأعمال متخوفون من الاستثمار، فلو كانت الخصخصة قبل عامين كانت أفضل، وأرى أن تؤجل للعام المقبل أو الذي يليه".

وأكّد الهاجري أن امتلاك نادي القادسية فوق طاقته، متمنيًا أن يتواجد الشخص المناسب لكي يقوم بشراء النادي والاتفاق عليه، ويحتل القادسية المركز الـ12 في جدول دوري جميل، وهو آخر مراكز البقاء، برصيد 24 نقطة، قبل جولتين من نهاية المسابقة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الهاجري يؤكّد أنّه لا سبب لجلوس الرؤساء على مقاعد البدلاء الهاجري يؤكّد أنّه لا سبب لجلوس الرؤساء على مقاعد البدلاء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab