غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

اللاعب محمد نور
الرياض – العرب اليوم

أكدت مصادر "العرب اليوم" أن إلغاء مباراة تحدي الأساطير الذي كان يعتزم محمد نور إقامته، مساء الخميس، جاء بقرار من جهة إدارية غير رياضية، وذلك خلافاً لما تم تداوله في وسائل الإعلام خلال الأيام الماضية.

وأعلن محمد نور، لاعب اتحاد جدة السابق والموقوف بتهمة تناول مواد محظورة، إقامة تحدي الأساطير الذي يجمع عدداً من نجوم العالم، أمثال البرازيلي روبيرتو كارلوس والهولندي كلارينس سيدورف والإسباني كارليس بويول والمصري محمد أبو تريكة والعماني أحمد حديد والبرازيلي تشيكو والسعودي أسامة المولد.

وترددت أنباء صحافية بأن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، وبإيعاز من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات "وادا"، كانت وراء إلغاء التحدي بسبب إيقاف نور 4 أعوام بقرار من محكمة "كاس" للتحكيم الرياضي، فيما ذهبت أنباء أخرى إلى أن الإلغاء جاء بتوجيه من الهيئة العامة للرياضة، لكن مصادر "العربية.نت" نفت ذلك، وأكدت أن إلغاء تحدي الأساطير كان بقرار من جهة إدارية.

وأعلن موقع "مكاني" سحب تذاكر مباراة تحدي الأساطير مطلع الأسبوع الجاري، وإعادة قيمة التذاكر لكل الجماهير التي اشترتها.
وكان محمد نور قد أوقف عقب ثبوت نتيجة إيجابية في عينته شهر نوفمبر 2015، وأوقف بعدها لمدة 4 سنوات قبل أن تنقض لجنة الاستئناف السعودية الخاصة بقضايا المنشطات العقوبة، وتكتفي بإيقافه 4 أشهر، إلا أن محكمة كاس أعادت إيقافه 4 أعوام ابتداء من ديسمبر الماضي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab