الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي
آخر تحديث GMT10:53:03
 العرب اليوم -

"الوادعي" يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الوادعي" يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي

لقاء الهلال والرائد
الرياض - كريم ابوالعلا

أرجع المحاضر ومقيم الحكام العميد أحمد الوادعي أسباب تكرار أخطاء الحكام الأجانب إلى إحضار حكام أجانب متواضعين وعاطلين، مشيرًا أنه سبق وأن تحدث عن ذلك، وأن حضور الحكم الأجنبي بهذا الشكل سيؤثر بشكل كبير على مستوى الحكم المحلي، ولن يزيد ذلك الحال إلا ضعفًا عند الحكم السعودي، خصوصًا الحكام الدوليين الذين يشاركون في تحكيم دوري المحترفين مع الأجانب.

وأضاف الوادعي: كان من الواجب قبل إصدار هذا القرار بفتح الباب على مصراعيه أن تكون هناك خطة واستراتيجية موضوعة للحكم السعودي بحيث يكون هدفها استكشاف حكام جدد من الذين يقودون دوري الثانية والشباب وناشئي الممتاز، لأن الحكم السعودي الذي كان يقود دوري المحترفين أصابه إحباط، وهذا طبيعي بأن يتم تحويله إلى الدرجة الأولى لعام كامل.

وقال: المصيبة الكبرى أن رئيس لجنة الحكام مارك أصبح موخرًا هو من يحضر حكامًا يرتكبون كثيرًا من الأخطاء، منها ما هو مؤثر، مضيفًا أن أن مارك أصبح يحضر أصدقاءه أو أحبابه كما حصل مع الحكم المساعد الثاني أنثوني سيرانو الذي شارك في لقاء الهلال والرائد ضمن دوري المحترفين

وأوضح أن هذا الحكم ترك التحكيم منذ سنتين ماضيتين  وأصبح مقيّمًا للحكام في الإمارات والكل شاهده عبر التلفاز، ولَم يكن مرتديًا (الباج) الشارة الدولية، مشيراً أنه حكم ساحة في السابق وشارك في المباراة كحكم مساعد ولا غرابة في هذا كون اتحاد عادل عزت غير ملم بما يدور في لجنة الحكام.

وختم أحمد الوادعي قائلاً: يجب فتح تحقيق في ذلك ومحاسبة كل من له دور في ذلك، ومن أحضره ومن وافق على استقدامه، وكان الأولى بأن يكلف حكم مساعد سعودي إذا كان ولا بد، كما أن المساعد الأول جايكوب كولن الذي كان مشاركًا في لقاء الهلال والرائد، سبق وأن سحبت منه الشارة الدولية، وهو عاطل ويعمل في لجنة

الحكام مع مارك كلاتنبيرغ، والمشاهد للحكام يلاحظ أن جميعهم من دون شعار" الفيفا"، وهذا أكبر دليل على أن
الشارة الدولية منزوعة منهم، وأطالب بإنشاء رابطة للتحكيم كما هو معمول به في سائر الاتحادات في الدول الأخرى لمراقبة وتطوير التحكيم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي الوادعي يؤكد أن الصداقة تدمر تجربة الحكم الأجنبي في الدوري السعودي



الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 20:22 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الأوروبي يعلن صرف 10 ملايين يورو لوكالة "الأونروا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab