هلال الطاير يُفضّل الرجاء على عروض من أندية مغربيّة وعربيّة
آخر تحديث GMT00:52:01
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" أن المهمّة صعبة لكن الفريق عزيز على القلب

هلال الطاير يُفضّل "الرجاء" على عروض من أندية مغربيّة وعربيّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هلال الطاير يُفضّل "الرجاء" على عروض من أندية مغربيّة وعربيّة

هلال الطاير
الدارالبيضاء:محمد ابراهيم

كشف المدير التقني للرجاء البيضاوي لكرة القدم هلال الطاير، أنه فضّل عرض الرجاء على عروض من أندية مغربية وعربية، مؤكدًا أن المهمة صعبة، لكن كما يقال أعجب من دعاك، خصوصا عندما يكون المنادي، فريق عزيز على القلب كالرجاء.

وأضاف الطاير في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، "تشرفت بأن أحظى بالشرف لكون المنصب ترشح له أشخاص أجانب، (فرنسي وبلجيكي)، وأردت أن أرد الجميل للرجاء الذي صنع لي اسمًا في ميدان التدريب في المغرب، رغم الصعوبات التي يعرفها العمل في الظرف الحرج التي يجتازه الفريق.

وعن تغيير موقعه من التدريب صوب التكوين، قال "أنا في تصوري لا أريد أن اقتصر على مهمة واحدة، لكوني في بداية المشوار، رغم قضائي عشر سنوات في ميدان التدريب، كمساعد العديد من المدربين الكبار، كمدرب لفئة الأمل ومعد بدني، وأصبحت لدي خبرة لا يستهان بها أظن أن الأمر عادي وأنا في بداية الطريق، وعندما أصل لـ15 سنة أو عشرين، يمكن أن أتخصص في ميدان معين، كمدير تقني أو مدرب، واليوم تقلدت منصب مدير تقني في الرجاء، لتوفري على شواهد عليا، وانطلقت في عملي بوضع خارطة طريق، فيها لمسة النادي وفلسفته، بأهداف واضحة، حتى يصبح لدينا بعد أربع سنوات، منتوجا خالصا للرجاء، لكن المؤسف، هو الحالة التي وجدنا عليها مركز التكوين فهناك وضعية هشة، وكان من الواجب العمل من الصفر، وضحينا بالسنة الجارية، واعتبرناها سنة انتقالية، لإرساء أسس متينة لتكون السنة المقبلة بداية تطبيق المشروع.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هلال الطاير يُفضّل الرجاء على عروض من أندية مغربيّة وعربيّة هلال الطاير يُفضّل الرجاء على عروض من أندية مغربيّة وعربيّة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

غزة... الريفييرا و«الدحديرة»!

GMT 08:31 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

سيكون على إيران القبول بحكومة نوّاف سلام!

GMT 16:16 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

60 شاحنة إغاثية سعودية تنطلق إلى سوريا

GMT 15:13 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

حصيلة شهداء الحرب على غزة تتجاوز 48 ألفا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab