بيتوركا يملي شروطه على الاتحاد السعودي من أجل العودة
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

المدير الفني للفريق صار صداعًا مزمنًا في رأس البلوي

بيتوركا يملي شروطه على الاتحاد السعودي من أجل العودة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بيتوركا يملي شروطه على الاتحاد السعودي من أجل العودة

الروماني فيكتور بيتوركا
الرياض ـ محمد جمال

أصبح ملف المدير الفني الأجنبي الخاص بفريق الاتحاد السعودي لكرة القدم، خلفًا لأزلو بولوني، بمثابة الصداع المزمن في رأس مجلس الإدارة، برئاسة إبراهيم البلوي، فيما أشارت أنباء قوية إلى أن الروماني فيكتور بيتوركا الأقرب لتولي مهمة الإدارة الفنية للفريق، رغم اعتراض المشرف على فريق الكرة منصور البلوي على فكرة إعادة بيتوركا.
وأوضحت هذه الأنباء أن بيتوركا وافق مبدئيًّا على العودة مجددًا لتدريب الاتحاد، واضعًا شروطًا عدة قبل الموافقة النهائية.

وجاء على رأس هذه الشروط أن يتسلم المهام الإدارية والفنية التي تساعد على التنظيم الإداري، ورفضه التدخل في عمله، وعدم الاعتراض على أي قرار يتخذه.
واشترط الروماني إجراء بعض التعديلات الفنية على الفريق، وتغيير عدد من اللاعبين الأجانب، وفي مقدمتهم لاعب الوسط الغاني علي سولي مونتاري؛ لحاجته للاعب بمواصفات خاصة غير موجودة في الغاني، رافضًا التشكيك في اسمه وقدرته الفنية، ولكنها لا تخدم خطته.
واختتم شروطه بضرورة التعاقد مع عدد من اللاعبين في مراكز عدة، أهمها الدفاع والهجوم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيتوركا يملي شروطه على الاتحاد السعودي من أجل العودة بيتوركا يملي شروطه على الاتحاد السعودي من أجل العودة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab