محمد لفقيه اختار الانتقال إلى الجيش من أجل الفوز بالألقاب
آخر تحديث GMT02:32:29
 العرب اليوم -

طالب عبر "العرب اليوم" الجماهير بمساندة الفريق الفترة المقبلة

محمد لفقيه اختار الانتقال إلى الجيش من أجل الفوز بالألقاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد لفقيه اختار الانتقال إلى الجيش من أجل الفوز بالألقاب

محمد الفقيه
الدار البيضاء - خالد مختار

كشف المهاجم الجديد لفريق الجيش الملكي، محمد الفقيه، أنه فضل عرض هذا الأخير على مجموعة من العروض التي توصل بها خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، لأنه يخطط للتتويج بالألقاب، ويعتبر الفريق العسكري سبيله نحو تحقيق هذا المبتغى.

وأوضح لفقيه، في حديث خاص لـ "العرب اليوم"، أنه سعيد ومقتنع بالخطوة التي أقدم عليها، بعد أن قرر مغادرة الكوكب المراكشي الذي كان يلعب دائمًا من أجل تفادي النزول، والانتقال إلى فريق يسعى باستمرار وراء الألقاب، مضيفًا أنه لم يتردد ولو للحظة في قبول العرض العسكري، معتبرًا أنه غير مسؤول عن التأخير في إتمام صفقة الانتقال، بعد أن طالت المفاوضات بين الناديين، ملمحًا إلى أن فريقه السابق هو من كان وراء هذا التأخير لرغبة مسؤوليه في تحصيل أكبر ربح مادي من الصفقة.

وأكد لفقيه أنه يعمل جاهدًا من أجل الرفع من درجة الانسجام بينه وبين زملائه، مضيفًا أنه سعيد بالعمل مع مدرب كبير وكفئ من قيمة عزيز العامري، مشيرًا إلى أنه تأقلم نسبيًا مع الأجواء داخل الفريق العسكري ويطمح إلى أن يكون عند حسن ظن مسؤوليه وجماهيره.

ووجه لفقيه، الذي كان مطلوبًا من طرف عدد من الأندية الوطنية كالوداد والرجاء اللذين كانا يسعيان بجدية وراء خدماته، رسالة إلى جماهير الجيش الملكي طالبهم فيها بمساعدة الفريق ومؤازرته والحضور المكثف لمبارياته، مبديًا أمله في أن ينجح في المساهمة في قيادة الفريق إلى تحقيق الألقاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد لفقيه اختار الانتقال إلى الجيش من أجل الفوز بالألقاب محمد لفقيه اختار الانتقال إلى الجيش من أجل الفوز بالألقاب



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab