إبراهيم النقّاش يؤكّد أنّ الوداد قادر على الفوز في الغابون
آخر تحديث GMT05:02:20
 العرب اليوم -

بيّن لـ "العرب اليوم" أنّ لقاء الديربي سيحدد حامل اللقب

إبراهيم النقّاش يؤكّد أنّ الوداد قادر على الفوز في الغابون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبراهيم النقّاش يؤكّد أنّ الوداد قادر على الفوز في الغابون

اللاعب إبراهيم النقاش
الرباط -محمد ابراهيم

أكّد لاعب فريق الوداد البيضاوي، ابراهيم النقاش، أن فريقه قادر على التسجيل في مرمى مونانا في الغابون، وانتزاع ورقة التأهّل إلى الدور المقبل لدوري أبطال أفريقيا، مبررًا اكتفاء الوداد بفوز صغير لقوة الخصم واعتماده على خطة دفاعية فقط.

وأوضح إبراهيم النقّاش، في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم"، أنّه "حققنا الفوز على مونانا الغابوني بهدف لصفر، الذي هو أفضل من الفوز بهدفين لهدف واحد، لقد واجهنا خصمًا عنيدًا، ويمتلك لاعبين من مستوى جيّد، ويجيد الاستماتة على خط الدفاع، مما صعّب من مأموريتنا، وجعلنا نكتفي بالفوز بهدف دون رد رغم أننا ضيعنا فرصًا عديدة كان بإمكانها ان تمنحنا الفوز بأكثر من هدف واحد"

ونفى النقاش، معاقبة 3 مدربين على مستوى الفريق، مشيرًا إلى أنّ الفريق في الصدارة والمجموعة الودادية لديها من النضج الكروي ما يجعلها تتأقلم مع أي مدرّب، وعن حظوظ فريقه في التتويج بلقب البطولة، بيّن أنّ "لقاء الديربي سيحدد الملامح الأولى للفائز باللقب رغم اني حدسي يؤكد لي بأنه سيكون وداديًا للعديد من المعطيات الواقعية ولان الوداد هو الأقوى حاليًا على الصعيد الوطني"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم النقّاش يؤكّد أنّ الوداد قادر على الفوز في الغابون إبراهيم النقّاش يؤكّد أنّ الوداد قادر على الفوز في الغابون



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab