منصف اليازغي يؤكّد تدنّي مستوى البحث العلمي الرياضي
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أن السبب هو التقويم الهيكلي

منصف اليازغي يؤكّد تدنّي مستوى البحث العلمي الرياضي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منصف اليازغي يؤكّد تدنّي مستوى البحث العلمي الرياضي

الدكتور منصف اليازغي
الدار البيضاء - محمد إبراهيم

أكد الدكتور منصف اليازغي الخبير في الشأن الرياضي، أن البحث العلمي في المغرب تضرّر من سياسة التقويم الهيكلي والأزمات الاقتصادية التي مر بها المغرب، وأضاف أن نفس الأمر ينطبق على أغلب الدول العربية التي تضررت من الأزمات الاقتصادية التي ضربتها.

وكشف اليازغي في حديث لـ"العرب اليوم"، أن إنتاج البحث العلمي في الدول العربية يبقى ضعيفا جدا، مشيرا إلى أن ميزانية الرياضة لا تتعدى في أغلب الأحوال 0.9 في المئة من الميزانية العامة لأغلب الدول العربية، وأضاف أن الرياضة سرقت من أهلها في الوطن العربي، وتابع: "لا يوجد لدينا نظام رياضي"، وأضاف أن أغلب المهن تنطلق من أدنى رتبة إلى القمة عكس الرياضي يظل في مكانه وفي أغلب الحالات يتحول إلى مدرب وهذا أقسى ما يصل إليه.

وعرج منصف عن الحديث عن الباحثين، وقال إن العديد منهم يكون هاجزهم هو البحث عن الشهادة مما يغيب عنصر الاجتهاد والتطوير لدى الباحث ويحضر عنصر استنساخ البحوث العلمية التي أصبحت ظاهرة شائعة، وانتقد المؤسسات الحكومية لعدم رغبة العديد منها في تزويد الباحثين بالمعطيات والمعلومات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصف اليازغي يؤكّد تدنّي مستوى البحث العلمي الرياضي منصف اليازغي يؤكّد تدنّي مستوى البحث العلمي الرياضي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab