أوشريف يشكو الضغوطات والانتقادات ويطالب بتقييم عقلاني لعمله
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

بعد خسارة حسنية أغادير أمام الرجاء الرياضي في "أدرار"

أوشريف يشكو الضغوطات والانتقادات ويطالب بتقييم عقلاني لعمله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أوشريف يشكو الضغوطات والانتقادات ويطالب بتقييم عقلاني لعمله

مدرب فريق حسنية أغادير مصطفى أوشريف
الرباط - العرب اليوم

أعلن مصطفى أوشريف، مدرب فريق حسنية أغادير لكرة القدم، امتعاضه الكبير من الضغوطات والانتقادات الكبيرة التي طالته من طرف بعض جماهير الفريق "السوسي"، بعد الخسارة أمام الرجاء الرياضي على أرضية ملعب "أدرار" وأكد مصطفى أوشريف في تصريح له بعد العودة من ملعب سانية الرمل بالفوز على المغرب التطواني، أنه يعتبر هذا الفوز بمثابة رد الاعتبار ورد على الضغوطات التي تمارس على مكونات الفريق والانتقادات القوية التي طالتهم بعد الخسارة أمام الرجاء.

ويشكو مدرب الحسنية من الضغط الممارس عليه، على الرغم من العمل الجبار الذي يقوم به والنتائج المحققة منذ استئناف مباريات البطولة، مؤكدا أن التقييم يجب أن يكون عقلانيا، إذ أن تحقيق أربع نقاط في مباراتين والهزيمة أمام فريق عنيد قبل مواجهة المغرب التطواني، ليس بنتائج سيئة وقال مصطفى أوشريف إن هذا المعطى فرض عليهم تحقيق نتيجة إيجابية أمام المغرب التطواني لرفع الضغوطات والتخلص منها، الشيء الذي تحقق ما سيمكنهم من خوض قادم المباريات بمعنويات مرتفعة ويعيش فريق حسنية أكادير وضعية صعبة في أسفل الترتيب، إذ لم يتمكن بعد رفاق العميد ياسين الرامي من الخروج من المناطق المكهربة التي تؤدي للنزول إلى بطولة القسم الثاني.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ياسين الرامي يؤكّد أن فريقه عاد بانتصار مهم من قلب تطوان

أنصار الحسنية يُوجّهون "تحذيرًا" لرئيس النادي سيدينو

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوشريف يشكو الضغوطات والانتقادات ويطالب بتقييم عقلاني لعمله أوشريف يشكو الضغوطات والانتقادات ويطالب بتقييم عقلاني لعمله



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab