باهر المحمدي يؤكد أن الإسماعيلي هو بيته ويوضح حقيقة انتقاله لأحد الأندية المصرية
آخر تحديث GMT07:22:20
 العرب اليوم -

مشيرًا إلى أنه يخوض حاليًا برنامج تأهيلي مكثف بشكل منفرد

باهر المحمدي يؤكد أن الإسماعيلي هو بيته ويوضح حقيقة انتقاله لأحد الأندية المصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باهر المحمدي يؤكد أن الإسماعيلي هو بيته ويوضح حقيقة انتقاله لأحد الأندية المصرية

لاعب الإسماعيلي باهر المحمدي
القاهرة ـ العرب اليوم

أكد باهر المحمدي، قائد الإسماعيلي، أنه بات قريبًا من العودة للتدريبات الجماعية بعد اكتمال شفائه من الإصابة، مشيرًا إلى أنه يخوض حاليًا برنامج تأهيلي مكثف بشكل منفرد تحت إشراف الجهاز الطبي بعد عودته من الخارج فى أعقاب موافقة إبراهيم عثمان، رئيس النادي، على سفره لألمانيا من أجل الاطمئنان على إصابته وقال المحمدي في تصريحات للموقع الرسمي لناديه: «جميع اللاعبين فى أقصى حالات التركيز والاصرار ،وطالبتهم كقائد للفريق بضرورة اسعاد الجماهير وتقديم لقب كأس البطولة العربية هدية لهم ، نظرا لحجم المساندة والدعم المستمر الذى يقدموه لنا طوال فترات الانتصارات وأيضا مع تراجع النتائج» فيما يتعلق بتضرر الإسماعيلي من توقف النشاط لفترة طويلة ، قال مدافع الدراويش الدولي: «لا أتفق مع ذلك فالدراويش فريق كبير لديه شخصية ويستطيع التعامل مع احتياجات ومتطلبات كل مرحلة ،ولديه لاعبون من أصحاب الخبرات تؤهلهم لتحقيق العروض القوية بعد استئناف النشاط بشكل رسمى».

وأضاف: «تعاهدنا جميعا كلاعبين وجهاز فنى مع إبراهيم عثمان بصفته المشرف العام على قطاع الكرة ، على استغلال البطولة العربية فى العودة لمنصات التتويج بعد غياب طويل واعادة اسم النادي براقا في سماء الوطن العربي» وتابع مدافع الدراويش: «جماهير الإسماعيلي لها دور كبير فى صنع نجوميتى منذ الصغر والانضمام لصفوف المنتخبات الوطنية بمختلف بأعمارها وسأظل مدينا لهم بكل الفضل وكذلك المهندس ابراهيم الذى أتاح لي فرصة حمل شارة قيادة الفريق فى سن مبكر ، ارتبط بعقد طويل الأمد مع النادى وسأظل دائما تحت أمر النادى ومجلس إدارته برئاسة المهندس إبراهيم عثمان الذى يقدم لنا كافة أنواع الدعم سواء المادى أو المعنوى».

وبسؤاله عن رغبته فى الرحيل لأحد الأندية فى مصر ،أجاب المدافع الدولى قائلا: «الإسماعيلي هو بيتي ولاأنوى الرحيل عنه إلا من خلال الاحتراف الخارجى وبشكل يرضى جميع الأطراف، إبراهيم عثمان صرح بأنه لن يترك أى لاعب للاحتراف شريطة حصد لقب للنادى ولذلك سأعمل جليا من أجل هذا الحلم» واسترسل: «كل ما أثير حولى مؤخرا فى وسائل الإعلام المختلفة حول القيام بالتوقيع لأحد الأندية فى مصر ورغبتى فى الرحيل هو غير صحيح بالمرة ، تلك الأنباء تستهدف إثارة البلبة والجماهير ضدى والتى أعلم مدى وعيها بحبى وعشقى للنادى الإسماعيلي».

وفيما يتعلق بعروض الاحتراف، قال المحمدي: «أي لاعب يُقدم أداءً جيدا مع ناديه من الطبيعي أن يتلقى عروضا، وقد حدث هذا معي أكثر من مرة خلال الفترة الماضية لكني مُرتبط بعقد مع الإسماعيلي وأحترم هذا العقد وأُقدره تماما، وعندما رفض النادي رحيلي أكثر من مرة احترمت هذا القرار ووافقت على البقاء». وتابع: «التواجد بالإسماعيلي شرف كبير لأي لاعب وأنا أشعر بتقدير ودعم الجميع لي في النادي ولا يمكن أن أرفض طلب مجلس الإدارة ببقائي، واعتبر ذلك تقديرا لمكانتي وأهميتي في الفريق وأؤكد أنني لن أرحل عن الإسماعيلي إلا عبر الباب الكبير وبالطرق الشرعية».

وواصل حديثه:«أتمنى من الجماهير عدم الانسياق وراء تلك الاخبار المغلوطة ومساندة كيان النادى الإسماعيلي الكبير بهدف تحقيق الهدف الأهم والأغلى وهو تحقيق بطولة بعد غياب طويل ، وأؤكد أننى أشعر بالفخر للتواجد في هذا النادي الكبير في ظل الدعم اللامحدود الذي أحظى به من إدارة النادي والجهاز الفني وزملائي والجماهير، كل الأجواء هنا تساعد على النجاح.. لا ينقصنا سوى التتويج بالبطولة العربية» ووجه المحمدي رسالة لجمهور الإسماعيلي: «أنتم السند والداعم الأهم لنا ، نبذل ما في وسعنا من أجل إسعادكم، وأتمنى أن تكونوا دائما في خلف الفريق لاسيما أنه لايوجد أى لاعب يبخل بأي جهد من أجل تحقيق الانتصارات والسعى نحو العودة للفوز بالبطولات».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الإسماعيلي يعلن موعد انضمام باهر المحمدي للتدريبات الجماعية

باهر المحمدي يضغط على الزمالك بورقة الأهلي ويطلب 15 مليون جنيه في الموسم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باهر المحمدي يؤكد أن الإسماعيلي هو بيته ويوضح حقيقة انتقاله لأحد الأندية المصرية باهر المحمدي يؤكد أن الإسماعيلي هو بيته ويوضح حقيقة انتقاله لأحد الأندية المصرية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab