3 مؤشرات تحسم مصير عودة رمضان صبحي للأهلي بعد قنبلة رامز عقله طار
آخر تحديث GMT11:57:31
 العرب اليوم -

3 مؤشرات تحسم مصير عودة رمضان صبحي للأهلي بعد قنبلة رامز عقله طار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 3 مؤشرات تحسم مصير عودة رمضان صبحي للأهلي بعد قنبلة رامز عقله طار

رمضان صبحي لاعب نادي بيراميدز
القاهرة - العرب اليوم

أثار رمضان صبحي نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز الجدل خلال الساعات القليلة الماضية بعد التصريحات التى أدلى بها عبر برنامج " رامز عقله طار"  والذى يقدمه رامز جلال.وأكد رمضان صبحي إنه لا يزال أهلاويا ويشجع الأهلي  رغم انتقاله إلى بيراميدز خلال الفترة الماضية وتعرضه لسيل من الهجوم من قبل جماهير القلعة الحمراء نتيجة رفض البقاء داخل الأهلى وتفضيل عرض بيراميدز .

وأضاف رمضان صبحي  إنه شعر بحالة كبيرة من السعادة بعد تتويج الأهلى بلقب دوري أبطال إفريقيا على حساب الزمالك بعد الفوز عليه بهدفين مقابل هدف.وتابع: "بالتأكيد أرحب بالعودة إلى الأهلى خلال الفترة المقبلة حال موافقة بيراميدز على ذلك".وهو الأمر الذى أدى إلى وجود حالة كبيرة من الجدل عبر مواقع السوشيال ميديا بشأن إمكانية عودة اللاعب مرة أخري إلى أحضان القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة.

وتشير المؤشرات إلى ان عودة رمضان صبحي من جديد للأهلى يعد أمرا صعبا للغاية، وذلك وفقا للعديد من الأسباب والوقائع، فتاريخيا الأهلي لم يحدث أن عاد إليه لاعبا رفض البقاء داخل صفوفه مهما كنت الحاجة الفنية إليه، وهناك العديد من الأسماء التى رفض الأهلى عودته بعد الرحيل مثل عصام الحضرى وإبراهيم سعيد وغيرهم .الأمر الثانى الذى يؤكد أن عودة رمضان صبحي للأهلى من جديد صعبا بل مستحيلا هو انتقاده لإدارة الأهلى عبر شاشات التليفزيون وتأكيده بإنهم لم يتعاملوا معه بالطريقة التى يستحقها وهو ما أدى إلى وجود حالة كبيرة من الغضب من قبل إدارة الأهلى الحالية تجاه رمضان صبحي وتم إغلاق صفحة عودته من قبل المجلس الحالى للأهلى بقيادة محمود الخطيب .

الأمر الثالث يعد خاصا بالغضب الكبير من قبل جماهير النادي الأهلي والتى رفضت بشدة التصريحات التى أدلى بها رمضان صبحي خلال مؤتمر تقديمه لاعبا فى صفوف بيراميدز بعد تأكيد بأن سر انتقاله إلى بيراميدز هو البحث عن البطولات وتحقيق ألقاب جديدة فى مسرته كلاعب كرة القدم .ورأت جماهير الأهلى ان تصريحات رمضان صبحي لم تكن جيدة خاصة أنه كان يلعب فى النادي الأكثر حصولا على البطولات فى مصر وإفريقيا .

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

اليو ديانج يغني لـ مجدي أفشة عقب الصعود لنصف نهائي دوري أبطال افريقيا

بيراميدز يتهم " أفشة" باصطناع بطولات على حساب النادي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 مؤشرات تحسم مصير عودة رمضان صبحي للأهلي بعد قنبلة رامز عقله طار 3 مؤشرات تحسم مصير عودة رمضان صبحي للأهلي بعد قنبلة رامز عقله طار



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان
 العرب اليوم - محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي

GMT 04:46 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تشيلي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab