لعنة شارة الكابتن تضرب محمد النني بعد الجوكر وصلاح
آخر تحديث GMT13:20:53
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

لعنة "شارة الكابتن" تضرب محمد النني بعد الجوكر وصلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لعنة "شارة الكابتن" تضرب محمد النني بعد الجوكر وصلاح

اللاعب محمد النني
القاهرة - العرب اليوم

ضربت لعنة شارة كابتن منتخب مصر، محمد النني نجم أرسنال الإنجليزي والمنتخب المصري، بعدما كان مرشحًا بقوة للظهور بشارة كابتن المنتخب لأول مرة فى مباراة اليوم أمام توجو في الجولة الرابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لأمم أفريقيا 2022، خاصة أنه الكابتن الثاني للمنتخب حاليًا بعد عبد الله السعيد وحال عدم مشاركة السعيد أساسيًا أو استبداله كان من المقرر أن يظهر النني بشارة الكابتن.

وأوضح مصدر في المنتخب إن الثلاثي محمد النني وأحمد حجازي ومعهم محمد صلاح متساوون تمامًا في حالة تطبيق مبدأ الأقدمية، حيث بدأوا مشوارهم الدولي مع منتخب مصر الأول في مباراة سيراليون عام 2011.

وتابع المصدر أنه في هذه الحالة يكون الاختيار بناء على عدد المباريات الدولية لكل لاعب منهم، وفي هذه الحالة تصبح الشارة من حق محمد النني صاحب الـ78 مشاركة بقميص المنتخب الاول يليه محمد صلاح الغائب عن المعسكر الحالي بسبب إصابته بفيروس كورونا صاحب الـ67 مباراة ويليهما حجازي صاحب الـ60 مباراة.

وسبق وأن ضربت لعنة شارة الكابتن أحمد فتحي لاعب الأهلي السابق وبيراميدز الحالي، حيث تم استبعاده من المنتخب بسبب أنباء رغبة حسام البدري في سحب الشارة منه ومنحها لمحمد صلاح، الذي نالته اللعنة أيضًا وغاب عن مباراتي توجو بسبب اصابته بفيروس كورونا.

قد يهمك ايضا:

مايكل أرتيتا يُشيد بأداء النني ويتحدَّث عن تجديد تعاقده مع أرسنال

لبنان10 حالات وفاة و1016 إصابة جديدة بفيروس كورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعنة شارة الكابتن تضرب محمد النني بعد الجوكر وصلاح لعنة شارة الكابتن تضرب محمد النني بعد الجوكر وصلاح



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab