الزمالك حائر في مصير بلحاج رغم الاستقرار على رحيله
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

الزمالك حائر في مصير بلحاج رغم الاستقرار على رحيله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الزمالك حائر في مصير بلحاج رغم الاستقرار على رحيله

الزمالك
لندن -العرب اليوم

تسود حالة من الانقسام داخل نادي الزمالك بشأن مصير المغربي أحمد بلحاج صانع العاب الفريق، القادم من فريق أسوان في يناير الماضي، على سبيل الإعارة بنية البيع.

ورغم وجود بند في عقد بلحاج يتيح شرائه بشكل نهائي، إلا أن الجهاز الفني لا يشعر أن اللاعب قد يقدم الإضافة الكبيرة للفريق.

ولا يعتمد الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني بشكل أساسي على بلحاج حيث خرج من حساباته تدريجيا، رغم وجود مركز لصانع الألعاب في طريقة اللعب التي يعتمد عليها.

وتدرس اللجنة الفنية موقف بلحاج حيث أن هناك اتجاه لأن يتم إعادة تقييم تجربة اللاعب قبل القرار النهائي بعودته لأسوان أو استمراره بصفة نهائية.

وتأتي الدراسة المتأنية لموقف بلحاج خاصة أنه يدخل ضمن الخماسي الأجنبي في صفوف الفريق وهو الملف الذي يعيد النادي هيكلته من أجل التعاقد مع لاعبين أجانب جدد يقدمون إضافة حقيقية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الزمالك يسعى لتجهيز الجزيري قبل مواجهة فاركو

 

الزمالك يعلن موعد وصول بلحاج وانتظامه في التدريبات الجماعية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزمالك حائر في مصير بلحاج رغم الاستقرار على رحيله الزمالك حائر في مصير بلحاج رغم الاستقرار على رحيله



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab