النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية
آخر تحديث GMT07:52:53
 العرب اليوم -

أكّد أنّ المملكة تجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

نادي نهضة بركان المغربي لكرة القدم
الرباط - العرب اليوم

تنتظر نهضة بركان نهاية موسم مثيرة، حيث ينافس على درع الدوري المغربي، الذي يضعه ضمن أهم أهدافه، ثم كأس الكونفيدرالية الأفريقية، بمواجهة حسنية أغادير في نصف النهائي، ويعتبر عمر النمساوي واحدا من اللاعبين، الذين يُعوّل عليهم الفريق، عطفا على حضوره الجيد وخبرته النمساوي تحدث في حواره عن أهم المواضيع الآنية التي تهم فريقه والدوري المغربي.

حدث مهم تعرفه الكرة المغربية بدخول 4 فرق نصف النهائي بالسباق القاري.. ما سر هذه العودة؟

فعلا الرجاء والوداد في دوري الأبطال، ونهضة بركان وحسنية أكادير في كأس الكونفيدرالية، هذه حصيلة أفريقية علينا أن نفتخر بها، السبب يعود برأيي للطفرة النوعية التي عرفتها الكرة المغربية، من حيث البنيات التحتية وعقود اللاعبين والمدربين واستقرار مجموعة من الأندية.

نحن الآن نجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون في المغرب.

ماذا يمثل لك إجراء نصف نهائي الكونفيدرالية أمام حسنية أكادير في الرباط؟

علينا أن نفتخر أن هذه المباراة التاريخية التي تجمع فريقين مغربيين ستجرى في ملعب مولاي عبدالله بالرباط، هذا المعطى سيزيد من قوة وصعوبة المواجهة، وتجعلها متكافئة.

نهضة بركان يخطط بقوة لبلوغ النهائي على غرار النسخة السابقة.. هل هو قادر على ذلك؟

أريد التأكيد على أن جرح خسارة النهائي في النسخة السابقة أمام الزمالك لم يندمل بعد ولم أنساه، لأننا أضعنا الفرصة وكنا نطمح للفوز بالكأس لأول مرة في النهائي مواجهة الزمالك في النهائي وخسارتنا للقب بركلات الترجيح وبصعوبة، تؤكد أننا وجدنا مكاننا قاريا، وسيمنحنا ذلك الثقة من أجل البحث عن التأهل للنهائي.

من لقاء سابق بين الفريقين

عودة نهضة بركان في الدوري كانت ناجحة.. ما سر ذلك؟

صحيح لم نسجل نتائج إيجابية في المباريات الأخيرة قبل توقف الدوري، إذ لم نفز في عدة مواجهات متتالية، وأعتقد أن توقف الدوري ولو لفترة طويلة كان في صالحنا ومكننا من ترتيب أوراقنا، وتصحيح كل الأخطاء.

هل بدأت تظهر معالم الدوري والأندية التي ستنافس على الدرع؟

في الواقع، يصعب تحديد المنافسين على اللقب، بسبب كثرة المؤجلات، أعتقد أن هناك ناديين من أكدا نواياهما، بينما يبقى المجال مفتوحا، لكل الأندية في المباريات المقبلة.

وأين نضع نهضة بركان في السباق على اللقب؟

هو سباق مشروع، خاصة أننا نضع أيضا الدرع من أهدافنا، خاصة أنه لم يسبق للفريق أن فاز به، فريقنا ينتظر بدوره المؤجلات والمباريات المتبقية لكل الأندية.

ماذا تغير في نهضة بركان هذا الموسم؟

إن كنت تقصد اللاعبين، فهناك من رحلوا وغيرهم جدد التحقوا به، ومنحوا الإضافة المرجوة، أما على صعيد الأهداف والهوية، فإنهما لم يتغيران، لدينا نفس الطموحات من حيث الاحتفاظ بتوهجنا والمنافسة على الألقاب.

نهضة بركان عرف تغييرا على المستوى الفني.. ماذا قدم طارق السكتيوي للفريق؟

لا بد من التأكيد على أن منير الجعواني المدرب السابق قام بعمل كبير، وعشنا معه لحظات جميلة ونتائج تاريخية، كالفوز بكأس العرش التحاق طارق السكتيوي هو استمرار لتألقنا بدليل النتائج التي نسجلها، صحيح أن كل له أسلوبه في العمل، لكن أهداف الفريق لم تتغير.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الدفاع الحسني الجديدي يهزم المغرب التطواني بثنائية في الدوري المغربي

الاتحاد المغربى يرفض تأجيل الدوري رغم تزايد الإصابات بـ"كورونا" فى الأندية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية



آمال ماهر تتألق في فستان ملكي باللون الأخضر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:38 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

حرب الجنرال الغائب

GMT 04:59 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

علاقة مفاجئة بين شرب القهوة وبناء العضلات

GMT 08:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

هند صبري تتألق بجمبسوت أنيق باللون الأحمر

GMT 03:46 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

6 قتلى في فيضانات وسط اليابان

GMT 11:42 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

القراد يحمل مرضا نادرا "لا يوجد له علاج"

GMT 18:40 2024 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

يوسف الشريف خارج دراما رمضان 2025

GMT 13:54 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

"موانئ أبو ظبي" تستحوذ على صفقات جديدة في مصر

GMT 06:25 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

بعد تحوّل حرب غزّة.. إلى حرب "بيبي"

GMT 12:21 2024 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

الأسهم الأوروبية تهبط في أسبوع خفض الفائدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab