جستنيه يؤكّد أن الأهلي لعب دورًا في تراجع الفريق
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

أوضَح أن مشكلة الفريق إدارية وفنية

جستنيه يؤكّد أن "الأهلي" لعب دورًا في تراجع الفريق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جستنيه يؤكّد أن "الأهلي" لعب دورًا في تراجع الفريق

الناقد الرياضي عدنان جستنيه
الرياض - محمد صبحي

يرى الناقد الرياضي عدنان جستنيه، أن إدارة نادي أهلي جدة السعودي، لعبت دورًا كبيرًا، في تراجع أداء الفريق والنتائج في الموسم الجاري.

وقال جستنيه في تغريدة عبر صفحته الشخصية على"تويتر" موجهًا كلامه إلى الأهلاويين، "لو افترضنا أن إدعاء الأهلاويين صحيحًا، وجاريناهم على قد عقولهم، السؤال الذي يطرح نفسه، هل مشكلة الأهلي مادية؟، أم أنّه عذر مستخدمين جارهم الاتحاد جسرًا لإشغال جماهيرهم عن مشكلة الأهلي الحقيقية؟، الإجابة بمنتهى الصراحة المشكلة إدارية وفنية، لا تضحكوا على جماهيركم".

وأضاف، "في الموسم الماضي، الأهلي كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق بطولة وبسبب فكر إداري لعدم القدرة على احتواء مشكلة مع بعض اللاعبين، انهزم الفريق على أرضه وبين جماهيره في مباراة مصيرية أمام الهلال، وخرج بخفي حنين، تولت إدارة النفيعي المسؤولية والمشكلة هي فكر إداري وفني".

واختم، "رئيس النادي الأهلي المكلف عبد الله بترجي إن تجاوزنا تصريحه الفضائي وصدقناه السؤال الذي تبحث عن إجابة له جماهير الأهلي، هل بمقدور البترجي حل مشاكل الفريق ويحقق بطولة هذا الموسم بعد الدعم الذي حصل عليه من الهيئة أو من المجلس الشرفي؟، مشكلة الأهلي في العقول هي هي".

يُذكر أنّ النادي الأهلي، يحتل المركز الرابع في ترتيب الدوري برصيد 27 نقطة من 16 مباراة لعبها الراقي، حيثُ فاز في 8 مباريات وتعادل في 3، بينما خسر 5 أُخريات.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- عدنان جستنيه يؤكد صحة هدف محمود كهربا في مرمى النصر

- الكاتب الرياضي عدنان جستنيه ينتقد تعادل الاتحاد أمام الحزم

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جستنيه يؤكّد أن الأهلي لعب دورًا في تراجع الفريق جستنيه يؤكّد أن الأهلي لعب دورًا في تراجع الفريق



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab