مصطفى فرماوي يؤكد أن الدوري التونسي أقوى من نظيره المصري
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

أوضح أنه ليس لديه أي إشكالية بخصوص الأمور المادية

مصطفى فرماوي يؤكد أن الدوري التونسي أقوى من نظيره المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى فرماوي يؤكد أن الدوري التونسي أقوى من نظيره المصري

الدوري التونسي
تونس - العرب اليوم

بقي المصري مصطفى الفرماوي، لاعب اتحاد بن قردان، عالقًا في تونس؛ بسبب تفاقم أزمة فيروس كورونا،  وهو ينتظر الطائرة التي خصصتها السلطات المصرية، يوم 8 مايو/أيار لإجلاء الجالية المصرية من تونس، لكن مع اقتراب إعلان اتحاد الكرة التونسي عن عودة منافسات الدوري المحلي، قد تتغيّر معطيات اللاعب.

لذلك حرص على التواصل مع الفرماوي، وأجرى معه حوارًا مطولًا عن الأزمة التي يواجهها بسبب غموض موقف، الدوري التونسي وتجربته في تونس، والفرق بين الدوري المصري ونظيره التونسي.

وجاء الحوار على النحو التالي:

إلى أين وصلت محاولاتك للعودة إلى مصر؟

لقد تمّ إعلامي أنَّ هناك طائرة ستقلنا يوم 8 مايو/أيار، وحجزت تذكرة العودة إلى مصر، وللأسف من الممكن أن أغادر من هنا، ويستأنف الدوري التونسي نشاطه، لذلك لا أدري ماذا سيحدث في هذه الحالة.

وما رأيك في قرار عودة الدوري التونسي؟

أنا سأكون من أكثر المستفيدين من عودة المنافسات؛ لأنني أشارك بصفة أكبر مع بن قردان. لقد أتيت لتونس من أجل اللعب، وبما أنني لم ألعب في مرحلة الذهاب؛ بسبب عدم تأهيلي، أرغب في اللعب أكثر  في مرحلة الإياب  بعدما تمت حلّ مشكله القيد، وشاركت في اللقاءات التي جرت قبل توقف النشاط.

معنى ذلك أنك تؤيد قكرة عودة النشاط؟

نعم، لكن حسب الأمور الصحية ومدى تطورها، فبالرغم من أنه من مصلحتي عودة الدوري، لكن الصحة أهم في الوقت الحالي، لذلك أتمني أن ننتظر عودة الحياه الطبيعية لاستئناف النشاط.

هل أعلمك مسؤولو بن قردان بموعد استئناف التدريبات؟

لا.. واتصلت بأحد المسؤولين فقال لي إنه ليست لديه أي فكرة لا عن موعد استئناف التدريبات، ولا عن موعد استئناف الدوري، وهو ما يزيد من حيرتي حول سفري إلى مصر من عدمه.

هل تواجهك صعوبات مالية في تونس؟

لا الحمد لله. ليست لديَّ أي إشكالية بخصوص الأمور المادية. أنا متواجد حاليًا بالعاصمة ببيت لاعب الإفريقي منذر القاسمي، وغادرت بن قردان حتى أكون قريبًا من مطار قرطاج عند حلول موعد رحلة العودة إلى مصر.

أريد توجيه رسالة شكر لمنذر القاسمي، واللاعب عبود على وقفتهم إلى جانبي في هذه الفترة، كما أوجه رسالة لزميلي في بن قردان عمر زكري، الذي أصيب بكورونا وأتمنى له شفاء عاجلاً.

هل ندمت على خوض تجربة بالدوري التونسي؟

لا طبعًا.. بالعكس أعتبرها مفيده فنيًا لكن الظروف لم تكن في صالحي، بعدما حدثت أزمة القيد ما حرمني من المشاركة مع الفريق في مرحلة الذهاب، وبعد أن فرضت وجودي مع الفريق جاءت أزمة كورونا.

كيف وجدت مستوى الدوري التونسي مقارنة بالمصري؟

متقارب في كل شيء، لكن الدوري التونسي أقوى من حيث الالتحامات والتكتيك.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الاتحاد التونسي للميني فوت يخص الحكام بمنحة مالية

صراع على الوصافة وغموض حول البقاء في الدوري التونسي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى فرماوي يؤكد أن الدوري التونسي أقوى من نظيره المصري مصطفى فرماوي يؤكد أن الدوري التونسي أقوى من نظيره المصري



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab