عثمان العسّاس يرفض اللعب في المغرب ويستعدّ للتدريب
آخر تحديث GMT07:06:12
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" إمكانية دخوله "التحليل الرياضي"

عثمان العسّاس يرفض اللعب في المغرب ويستعدّ للتدريب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عثمان العسّاس يرفض اللعب في المغرب ويستعدّ للتدريب

عثمان العسّاس لاعب فريق اولمبيك خريبكة
الدارالبيضاء - محمد إبراهيم

كشَف عثمان العسّاس لاعب فريق اولمبيك خريبكة لكرة القدم، عن أنه تلقى عدة عروض من أندية مغربية لمواصلة اللعب لكنه رفضها بلطف مؤكدا للجميع بأنه اختار الابتعاد عن الملاعب كلاعب وسيعود إليها كمدرب.

وأكد في حوار مع "العرب اليوم" أنه سيخوض الدورة التأهيلية للمدربين في أسفي في الأسابيع المقبلة، ونفى أن يكون تلقى عروض للعمل في الفئات الصغرى لأكاديمية محمد السادس او أحد الأندية المغربية ، وقال مباشرة بعد نيلي لدبلوم "س" سألتحق بالخليج العربي للعمل هناك في التدريب خصوصا وان لديه عروض من أندية هناك ، كما ان العديد من المدربين الذين اشتغل رفقتهم يرغبون في العمل بجانبهم."

ورحّب بالعمل ضمن التحليل الرياضي ، وقال كل شيء وارد ولدي من الإمكانيات التي تؤهلني لتحليل مباريات كرة القدم.

وعن فريقه السابق اولمبيك خريبكة قال الفريق مر السنة الماضية بمحنة كبيرة، وخرج منها بسلام ، وعليه استخلاص الدروس والعبر من أزمته، والقيام بكشف شامل لمكامن الضعف والقوة لمعرفة أين يكمن الخلل لإصلاح ما يمكن إصلاحه قبل انطلاق الدوري المغربي، مشيرا ان الفريق الخريبكي غير مسموح له باللعب من اجل تنشيط البطولة ، بل المنافسة على الفوز بالألقاب آو الحصول على المراكز المتقدمة ، مشيرا انه من العار أن يظل الفريق يصارع من اجل الإفلات من النزول للقسم الثاني، ودعا جميع الفعاليات الرياضية بالمدينة إلى وضع اليد في اليد من اجل الرقي بمستوى الاولمبيك ليظل رائدا كما عوّد المتابعين الرياضيين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عثمان العسّاس يرفض اللعب في المغرب ويستعدّ للتدريب عثمان العسّاس يرفض اللعب في المغرب ويستعدّ للتدريب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab