حبيب جعفر يؤكد أن كأس الخليج فرصة للاعبين
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

أعرب عن حزنه الشديد على فريق الطلبة

حبيب جعفر يؤكد أن كأس الخليج فرصة للاعبين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حبيب جعفر يؤكد أن كأس الخليج فرصة للاعبين

حبيب جعفر
بغداد ـ العرب اليوم

لا زال عشاق الكرة العراقية، يتذكرون الجناح الطائر حبيب جعفر، الذي كان ضمن فرسان بطولات كأس الخليج لكرة القدم. وكشف جعفر عن ذكرياته في النسخ الماضية، ومدى حظوظ العراق في البطولة المقامة حاليًا في الكويت فقال: كأس الخليج فرصة ثمينة للاعبين، من أجل دخول عالم النجومية وخطف الأضواء والأنظار، البطولة أشبه بكأس العالم للمنتخبات المشاركة، كما أنها مواجهات ديربي مع تقارب المستويات، وهي فرصة للجميع لإثبات الذات، وخاصة الشباب والعناصر الجديدة".
 
وعن تأثره بلقب أفضل لاعب في نسخة الرياض بيَّن: "مثلما ذكرت أن بطولة كأس الخليج فرصة حقيقية، نجحت في اغتنام الفرصة خلال النسخة التاسعة في الرياض، رغم وجود لاعبين نجوم في أغلب المنتخبات. وكنت وقتها، صغيرا في العمر، لكن الحمد لله وفقت في البطولة، وتمكن المدرب من توظيف مهاراتي بالشكل الصحيح، وبالتالي خرجنا بلقب البطولة وهدافها أحمد راضي، مناصفة مع الإماراتي زهير بخيت".
 
 
وأضاف "جميع المباريات أتذكرها، قدمنا مستويات جماعية مبهرة، شخصيا كنت في كل مباراة، السبب في فوز أسود الرافدين، ولكن تبقى مواجهة قطر، والتي انتهت بالانتصار 3-0، هي الأبرز، حيث سجلت هدفًا، ونجحت في صناعة هدفين آخرين".
 
وعن ابتعاده عن الوجود في النسخ الماضية كضيف شرف أو محلل أجاب: "كثيرا ما أتعرض لهذا السؤال، والسبب يمكن لأنني ضعيف في جانب العلاقات الاجتماعية، ولا أطرق باب المسؤولين، أما على مستوى التحليل أو ضيف الشرف، الأمر متروك للقنوات الفضائية واللجان المنظمة، وأنا شخصيا أتشرف بالوجود في بطولات الخليج".
 
 
وبيَّن "لاعبو منتخب قطر كانوا الأقرب لنا، بحكم احترافي اللعب لفترة زمنية محددة في قطر، ويبقى نجم الكرة القطرية، منصور مفتاح هو أقرب الأصدقاء، رغم أننا لا نتواصل أخيرا". وأضاف "وضع الطلبة الحالي يبكيني بشدة، الفريق يعاني حاليًا بسبب ضعف التمويل، وزارة التعليم العالي مقصرة في الدعم والإدارة، يجب عليها أن تترك المجال لمن يتصدى للمهمة وقادر على إيجاد الحل المناسب لإنعاش خزينة النادي".
 
وبشأن استبعاده من الملاك الفني للمنتخب الأولمبي قال: "هذا الموضوع يشعرني بالضيق، لأنني برفقة المدرب حكيم شاكر، نجحنا في خطف لقب آسيا تحت 23 عامًا في سلطنة عُمان. وقدمنا مستويات مبهرة في أولمبياد ريو دي جانيرو، والجميع أشاد بما قدمناه. والغريب أن في كل مرة ننجح فيها، يتم استبعاد حبيب جعفر، وهذا أمر يحيرني بشدة، حيث ظل المدرب ومساعده حيدر نجم. وأشار "الذي أعرفه أن علاقتي فاترة مع رئيس الاتحاد عبد الخالق مسعود، وهو من قرر استبعادي، وفي نفس الوقت، لم يعترض المدرب عبد الغني شهد على الأمر".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حبيب جعفر يؤكد أن كأس الخليج فرصة للاعبين حبيب جعفر يؤكد أن كأس الخليج فرصة للاعبين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab