تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة

مباراة من الدوري الموريتاني
نواكشوط ـ العرب اليوم

 يختلف الكلاسيكو الموريتاني عن المألوف في دول العالم؛ بسبب الظروف الاستثنائية التي مرت بها كرة القدم في البلاد، والتغيرات الواسعة التي تحصل من حين لآخر.

وكان "الكلاسيكو" يتأرجح بين الأندية المختلفة، حسب أهمية المباراة، إلى أن وصل حاليا إلى مواجهة نواذيبو ممثل العاصمة الاقتصادية وتفرغ زينة أقوى أندية نواكشوط العاصمة السياسية.

ويعد الناديان من الأحدث تأسيسا، رغم أنهما يمتلكان نحو 35% من ألقاب الدوري على مدار تاريخه.

وتأسس نواذيبو مطلع عام 1999 من طرف رئيس الاتحاد الموريتاني لكرة القدم الحالي أحمد ولد يحيى، رفقة بعض رجال الأعمال الشباب في مدينة نواذيبو.

أما تفرغ زينة، فتأسس عام 2005 من طرف رئيسه الحالي موسى خيري، والذي كان يشغل منصب النائب السابق لرئيس اتحاد الكرة.

وقبل ظهور الناديين، كان الكلاسيكو الموريتاني يطلق على مباريات أخرى، تختلف كل فترة، ومن أبرزها مواجهة الشرطة والحرس الوطني، اللذين كانا يسيطران على ألقاب كرة القدم في مطلع تسعينات القرن الماضي، وشاركا في البطولات الإفريقية.

كما حظيت باسم "الكلاسيكو" مواجهة نادي لكصر والوئام رغم عدم سعيهما للألقاب الموسمية، غير أن حساسية المواجهة جعلت من المباراة اللقاء الأكثر إثارة وندية في فترة التسعينات.

وفي مطلع القرن الجديد، كان الكلاسيكو يطلق على مواجهة نواذيبو ونادي نصر السبحة، الذي كان حينها ينحدر من مقاطعة السبحة في الجانب الغربي للعاصمة نواكشوط، ويهيمن على الألقاب، ثم تحول الكلاسيكو لاحقا إلى مواجهة أسنيم كانصادو ونادي نصر السبحة، بعد اعتذار نواذيبو عن المشاركة في الدوري عام 2004.

وفي العقد الأخير، استقر الكلاسيكو على مواجهة نواذيبو وتفرغ زينة، وتحول لصراع مثير تخللته الكثير من الأحداث التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ كرة القدم الموريتانية.

قد يهمك ايضـــًا :

مدير كينغ نواكشوط يتوقّع عودة الدوري الموريتاني باحتمالات كبيرة

"الكدية" يستعيد صدارة الدوري الموريتاني بالفوز على كينج نواكشوط

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة تقرير يرصد إنهاء الكلاسيكو الموريتاني لسنوات التأرجح بين الأندية المختلفة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab