المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد

المدرب البرتغالي أنتونيو جوزيه كونسيساو أوليفيرا
الكويت - العرب اليوم

تتعلق آمال قلعة السفير الكويتي "نادي كاظمة" على المدرب المخضرم البرتغالي الشهير أنتونيو جوزيه كونسيساو أوليفيرا الشهير بـ"طوني"، الذي تولى المهمة رسميًّا خلفًا للمدرب الروماني فلورين ماتروك، من أجل استعادة أمجاد حقبتي التسعينات والثمانينات.

وحصد كاظمة لقب الدوري الكويتي في المرة الأخيرة موسم 1995- 1996، ما يعني أن البرتقالي بعيد عن هذا اللقب الذي يعد بمثابة الترمومتر فيما يخص مستوى الفريق منذ أكثر من 22 عامًا، رغم المحاولات الحثيثة لتحقيق الهدف، ووجود البرتقالي على الدوام ضمن أندية المقدمة.

ويتمتع كاظمة على عكس معظم الأندية الكويتية بالاستقرار، وعدم التدخل في الأمور الفنية والإدارية للأجهزة العاملة في النادي، لكن غياب الاحتراف الحقيقي عن كاظمة أسوة بباقي الأندية الكويتية، قد يكون أحد الأسباب المهمة  في الغياب عن منصات التتويج.

وتعد خطوة التعاقد مع طوني 71 عامًا، ناجحة عطفًا على مسيرته الطويلة، وعطائه الوافر حتى الموسم المنقضي، لكن يبقى تقدم المدرب في العمر محل تخوف عند البعض، إلا أن وكيل أعماله قال : "طوني قادر على العطاء وبجدية كبيرة، والمدرب الكبير في السن، قادر على قيادة اللاعبين في التدريبات".

وحرصت إدارة كاظمة التي استعانت من قبل بالمدرب الشهير ميلان ماتشالا في مناسبتين على تعيين المدرب عبدالحميد العسعوسي ليكون متواجدًا مع طوني باستمرار لينهل من خبرته العريضة، على أمل أن يواصل المهمة فيما بعد مع البرتقالي.

وسبق لطوني أن درب أندية بنفيكا البرتغالي، وبوردو الفرنسي، وإشبيلية الإسباني، ومنتخب الإمارات، والأهلي المصري، والاتحاد السعودي، والكثير من الأندية، كما كان ضمن الجهاز المعاون لمانشستر يونايتد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد



GMT 17:47 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جماهير "القادسية" الكويتي تتشوق لرؤية سيف الحشان من جديد

GMT 16:45 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

نقل مباراة الأهلي والنجم الساحلي التونسي عبر 22 قناة

GMT 16:37 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

التشكيل المحتمل للنجم الساحلي في مواجهة الأهلي المصري

GMT 19:55 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

4 أسباب وراء خسارة القادسية أمام الجهراء

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab