قانون الباهاماس يدعم المنتخب الجزائري بـ3 مواهب على دكّة الاحتياط
آخر تحديث GMT15:44:28
 العرب اليوم -

"قانون الباهاماس" يدعم المنتخب الجزائري بـ3 مواهب على دكّة الاحتياط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "قانون الباهاماس" يدعم المنتخب الجزائري بـ3 مواهب على دكّة الاحتياط

المنتخب الجزائري
الجزائر ـ العرب اليوم

يقع المنتخب الجزائري على رأس أكثر المنتخبات الأفريقية استفادة من قانون الباهاماس، الذي أُقر عام 2009، ومنح فرصة ثانية للمغتربين من أجل تغيير جنسياتهم الرياضية، والالتحاق بمنتخبات بلدانهم الأصلية، وكان من نتاج هذا القانون التحاق عدد كبير من العناصر المولودة في أوروبا، وخاصة بفرنسا بمنتخب محاربي الصحراء، بعد أن لعبوا في منتخبات الفئات السنية لمنتخب فرنسا.

وانعكست هذه الهجرة على مستوى المنتخب الجزائري المتوج بكأس الأمم الأفريقية في نسخة مصر الأخيرة 2019.

وسط هؤلاء اقتصر دور عدد من اللاعبين الدوليين على خدمة منتخب الأفناك كخيارات ثانية، وأوراق راحة مهمة، على مقاعد البدلاء.

ويرصد  3 حالات لعناصر قدمت إلى منتخب الجزائر من أوروبا، لكنها ظلت ملازمة لكرسي الاحتياط.

جمال عبدون

وصف قدوم اللاعب عبدون إلى منتخب الجزائر، بالانتصار الكبير لرئيس الاتحاد السابق محمد روراوة، خاصة أن لاعب نانت الأسبق، انضم للمحاربين رفقة كل من يبدة حسان والفنان مراد مغني، في حدث شغل الرأي العام الجزائري والفرنسي، لأن الأسماء المذكورة شكلت في صغرها عمود منتخبات فرنسا السنية.

وظل اللاعب خارج حسابات المدربين المتعاقبين على المنتخب، رابح سعدان، عبد الحق بن شيخة، ووحيد خليلوزيتش، ورغم ذلك لم يبعدوه عن اختياراتهم أبدا.

لياسين بن طيبة كادامورو

قدم لياسين كادامورو إلى منتخب بلد والدته، في عهد البوسني وحيد خليلوزيتش، لكن هذا المدافع القوي الذي تشرف بحضور مونديال 2014، عجز عن افتكاك مكان أساسي في دفاعات محاربي الصحراء.

وظل كادامورو بمثابة "الجوكر"، إلى أن انتهت مغامرته بعد تراجع مستواه وتحوله إلى اللعب رفقة عدد من النوادي المتواضعة، وهو الذي كان صخرة دفاع فريق ريال سوسيداد الإسباني.

رشيد غزال

دعمت عائلة غزال منتخب الجزائر بلاعبين، الأول عبد القادر أحد مهندسي عودة الخضر إلى نهائيات كأس العالم سنة 2010، من خلال ملحمة أم درمان ضد منتخب الفراعنة، وشقيقه رشيد مهاجم فيورنتينا الحالي.

غير أن هذا رشيد ورغم حمله ألوان أندية كبيرة مثل أولمبيك ليون، وموناكو، وليستر سيتي، وأخيرا فيورنتينا الإيطالي، بقي على الهامش مع المنتخب الجزائري، قبل أن يخرجه بلماضي من حساباته في نهائيات كأس أفريقيا الأخيرة.

 قد يهمك أيضًا

المنتخب الجزائري يتفوق على نظيره كولومبيا بثلاثة أهداف مقابل لا شيء وديًّا

المنتخب المغربي يتراجع 3 مراكز في تصنيف "الفيفا" في الشهر الجاري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قانون الباهاماس يدعم المنتخب الجزائري بـ3 مواهب على دكّة الاحتياط قانون الباهاماس يدعم المنتخب الجزائري بـ3 مواهب على دكّة الاحتياط



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab