فوضى في لقاء الوحدات والفيصلي تدق ناقوس الخطر
آخر تحديث GMT06:16:30
 العرب اليوم -

فوضى في لقاء الوحدات والفيصلي تدق ناقوس الخطر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فوضى في لقاء الوحدات والفيصلي تدق ناقوس الخطر

مباراة الوحدات والفيصلي
عمان - العرب اليوم

شهدت قمة الكرة الأردنية جمعت الفيصلي والوحدات في الأسبوع 18 لدوري المحترفين لكرة القدم، فوضى عارمة، ونزل إلى أرض الملعب أثناء المباراة، أحد جماهير الفيصلي، فتم اللحاق به وإخراجه من الملعب في مشهد غير حضاري، ما يؤكد أن هناك خللًا تنظيميًا حدث في مباراة كبيرة كان الأوجب توفير سبل النجاح كافة لها. 

ما أن أطلق حكم المباراة صافرة النهاية، حتى تحول الملعب إلى فوضى عارمة بعد نزول جماهير الفيصلي إلى أرض الملعب للاحتفاء بالفوز، وهو ما يستدعي محاسبة المقصرين، حيث كانت ستحدث كارثة لو فاز الوحدات في المباراة ونزلت الجماهير إلى أرض الملعب، كما يؤكّد المتابعون. 

وقمت جماهير الوحدات بتكسير بعض المقاعد وقذفها نحو مضمار الملعب، ما يرجح فرض عقوبات منتظرة ستكون بحق الجمهورين وهي الحرمان من حضور المباراة المقبلة، كما على الاتحاد الأردني مراجعة اجتماعاته التنسيقية التي لم تثمر، وكان الأوجب عليه إطلاق حملة ترويجية لدفع الجماهير للالتزام بالتشجيع المثالي، حيث أن تلك الأحداث يجب أن تفرض على اتحاد كرة القدم إعادة السياج حول الملعب لتوفير الأمن لمن هم داخل أرض الملعب بعد حالة التسيب والفوضى التي حدثت.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فوضى في لقاء الوحدات والفيصلي تدق ناقوس الخطر فوضى في لقاء الوحدات والفيصلي تدق ناقوس الخطر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab