البرتغال تتطلع للتخلص من عثراتها في كأس العالم بقيادة رونالدو
آخر تحديث GMT12:38:20
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

البرتغال تتطلع للتخلص من عثراتها في كأس العالم بقيادة رونالدو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البرتغال تتطلع للتخلص من عثراتها في كأس العالم بقيادة رونالدو

النجم كريستيانو رونالدو لاعب مانشستر يونايتد
لشبونة - العرب اليوم

بقيادة كريستيانو رونالدو في فترة غروب مسيرته تصل البرتغال مع أحد أفضل أجيالها إلى كأس العالم في قطر تحت ضغط إضافي لإثبات أنها يمكنها الارتقاء للتطلعات.

وتغيرت صورة كرة القدم البرتغالية بشكل هائل خلال العقدين الأخيرين مع تطور المنتخب من المستوى المتوسط إلى تشكيلة من بين الأفضل في العالم، وتحولت البرتغال إلى ماكينة مواهب.

وفي وجود برونو فرنانديز ورافائيل لياو وجواو فيلكس وجواوكانسيلو وروبن نيفيز وبرناردو سيلفا وفيتينيا وآخرين، فإن البرتغال تملك على الورق أحد أفضل الفرق على المستوى الفردي بكأس العالم في قطر، لكن الواقع يختلف كليا عن النظريات.

وترك صعود المهاجم رونالدو والمدرب جوزيه مورينيو تأثيرا كبيرا على ثقافة اللعبة في البرتغال، ونجحت في الوصول لنهائي بطولة أوروبا 2004 حتى الفوز باللقب بعد 12 عاما.

لكن يبدو كما لو مرت عصور على تتويجها باللقب في 2016، ولم يخفف الفوز بدوري الأمم الأوروبية على أرضها في 2019 الانتقادات عقب الخروج المحبط من دور الستة عشر ببطولة أوروبا العام الماضي، بينما لم تصل إلى أدوار خروج المغلوب في آخر نسختين لدوري الأمم، واضطرت لخوض الملحق للتأهل لكأس العالم 2022.

وأثارت الهزيمة الأخيرة على أرضها من إسبانيا، في آخر مباراة بدور المجموعات في دوري الأمم، الكثير من الانتقادات ضد المدرب فرناندو سانتوس والقائد رونالدو.

وتساءل الجمهور ووسائل الإعلام عما إذا حان الوقت لتنحي المدرب ولأن يفسح رونالدو المجال لجيل جديد مع الاكتفاء بدور ثانوي مع تشكيلة مفعمة بالشباب ومواهب من الصفوة، لكنها لم تتألق مع المنتخب بسبب الإصرار على "القولبة" وتكييف لعبهم للتوافق مع رغبات رونالدو.

وعقب الخسارة من إسبانيا 1-صفر في براجا، عندما استحوذت البرتغال على الكرة بشكل كبير لكنها أهدرت الفرص حتى سجلت جارتها في الوقت بدل الضائع في أكتوبر، اضطر سانتوس للرد على أسئلة عديدة تخص مستقبله، قبل خمسة أسابيع فقط من انطلاق كأس العالم.

وأبلغ سانتوس الصحفيين "عقدي ممتد حتى 2024 وأنوي التشرف بالعمل حتى النهاية".

وإن لم يكن الضغط بسبب النتائج الأخيرة كافيا فإن سانتوس يتعين عليه حل مشكلتين بالهجوم، الأولى هي غياب ديوغو غوتا الذي أصيب في فوز ليفربول على مانشستر سيتي، والثانية تراجع مستوى فيلكس مع أتليتيكو مدريد إذ أصبح المهاجم، الذي كلف ناديه 120 مليون يورو، أسيرا لمقاعد البدلاء هذا الموسم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مدرب مانشستر يكشف سبب إشراكه ماغواير كمهاجم صريح بجانب رونالدو

ميسي يهدّد عرش رونالدو في ترتيب هدافي دوري الأبطال عبر التاريخ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرتغال تتطلع للتخلص من عثراتها في كأس العالم بقيادة رونالدو البرتغال تتطلع للتخلص من عثراتها في كأس العالم بقيادة رونالدو



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 01:59 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

من وحي تهنئة رئاسية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab