صحيفة إسبانية تكشف ألاعيب ميسي للتهرب من الضرائب
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

استخدم مؤسسته للتعتيم على أعمال تجارية خاصة بأسرته

صحيفة إسبانية تكشف ألاعيب ميسي للتهرب من الضرائب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صحيفة إسبانية تكشف ألاعيب ميسي للتهرب من الضرائب

ليونيل ميسي
مدريد - لينا العاصي

كشفت صحيفة (إي بي سي) الإسبانية، الاثنين، أن لاعب كرة القدم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، استخدم مؤسسته الخيرية لإخفاء عائدات مليونية من رعاته الرسميين، مشيرة إلى أن مؤسسة ميسي الخيرية، أخفت بين عامي 2007 و2015 حوالي عشرة ملايين يورو، لم يتم إدراجها ضمن تقارير المؤسسة، التي تُوجه إلى الجهات المختصة في إسبانيا والأرجنتين.

وتضيف (إي بي سي) أن مؤسسة ميسي تم استخدامها للتعتيم على أعمال تجارية خاصة بأسرة نجم برشلونة، موضحة أن مسألة التعتيم بدأت عام 2007، بانطلاق أنشطة مؤسسة ميسي في مدينة برشلونة، وفي مايو/آيار من عام 2009 افتتح ميسي ووالده فرعًا للمؤسسة، في مسقط رأسه في مدينة روساريو الأرجنتينية، رغم أنه حينها لم يكن اللاعب قد قام بتسجيل مؤسسته رسميًا في برشلونة.

وذكرت الصحيفة أن عندما بدأت مشكلات ميسي مع هيئة الضرائب الإسبانية، عام 2013، قام نجم البرسا بتسجيل مؤسسته رسميًا، كما أبرزت أن مؤسسة اللاعب أبرمت عقودًا في إسبانيا والأرجنتين، دون أن يتم إدراج قيمة العقود في الإقرارات الضريبية للمؤسسة، وهو ما دفع سلطات الأرجنتين لشطب المؤسسة من قائمتها، وتأتي هذه التقارير بعد أيام من قبول النيابة الإسبانية بدفع ميسي لغرامة مالية، بدلًا من حكم الحبس الصادر بحقه من قبل محكمة برشلونة، لمدة 21 شهرًا، لتهربه من دفع ضرائب للدولة قيمتها 4.1 مليون يورو.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحيفة إسبانية تكشف ألاعيب ميسي للتهرب من الضرائب صحيفة إسبانية تكشف ألاعيب ميسي للتهرب من الضرائب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab