نيمار ينقذ سان جيرمان ويتعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

بعدما تجاهل مجموعة من مشجعي ناديه نجاحه في تسجيل هدف الإنقاذ

نيمار ينقذ سان جيرمان ويتعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نيمار ينقذ سان جيرمان ويتعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير

البرازيلي نيمار دا سيلفا نجم نادي باريس سان جيرمان
باريس - العرب اليوم

بات من المنتظر أن يتعرض البرازيلي نيمار لصيحات الاستهجان بغض النظر عن الملعب الذي سيظهر فيه هذا الموسم، بعدما تجاهل مجموعة من مشجعي ناديه باريس سان جيرمان نجاحه في تسجيل هدف الإنقاذ والانتصار وأطلقوا ضده صيحات الاستهجان.

وسجل نيمار بركلة خلفية رائعة في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع ليهدي سان جيرمان صاحب الأرض الفوز 1 - صفر على ستراسبورغ. لكن هذا لم يكن كافيا حتى لا تشعر بعض الجماهير بالغضب من اللاعب بسبب محاولته إجبار سان جيرمان على بيعه لناديه السابق برشلونة، إضافة إلى قوله إن أفضل ذكرياته الكروية تتعلق بالفوز مع بطل إسبانيا 6 - 1 على باريس في دوري أبطال أوروبا في 2017.

واعترف نيمار قبل خوض أول مباراة له هذا الموسم مع سان جيرمان أن ناديه الفرنسي أوقف عودته إلى إسبانيا قبل أن يؤكد أنه وضع هذا الأمر خلف ظهره. وقال نيمار: «كان لدي سببي وكنت أريد الرحيل وهذا أمر واضح. فعلت كل ما أستطيع فعله لكن النادي لم يتركني أرحل. لن أدخل في تفاصيل، حيث بدأت صفحة جديدة. هذه أول مرة أقول فيها هذا الأمر، وستكون كذلك آخر مرة لأن تركيزي الآن ينصب على اللعب مع الفريق، وأتمنى أن أساعده في مبارياتنا».

ووجهت بعض الجماهير التحية لنيمار بعد تسجيل هدف الانتصار، لكن ظهرت أيضا صيحات استهجان. وخلال المباراة رفع مشجعون لافتات تنتقد المهاجم البرازيلي المثير للجدل.

ورغم ذلك قلل نيمار من أهمية هذا الأمر، لكنه طالب المشجعين بترك عدم حبهم له جانبا والتركيز على دعم الفريق نفسه.

وقال نيمار: «هذه ليست أول مرة أتعرض فيها لصيحات استهجان. أتعرض لصيحات استهجان خارج أرضي في البرازيل. ألعب في فرنسا مباريات بعيدة عن أرضي وأتعرض للصيحات. هذا أمر سيئ لكني أعرف أن كل المباريات بدءا من الآن ستكون بالنسبة لي كأنها مباريات خارجية. ليس لدي أي شيء سيئ ضد المشجعين أو باريس سان جيرمان. لا أحتاج منهم الهتاف باسمي أو الوقوف خلفي. أريدهم فقط دعم الفريق».

وأضاف «هم يقولون باريس سان جيرمان أكبر من أي لاعب. هم في حاجة إلى نسيان هذا اللاعب ودعم الفريق وهذا أهم من إطلاق صيحات الاستهجان. هذا لا يزعجني على الإطلاق. هذا أمر محزن جدا. هذا أمر يؤثر على زملائي».

قد يهمك ايضا:

باريس سان جيرمان يوجه رسالة لريال مدريد حول مستقبل مبابي

توخل يطالب مبابي بالبعد عن الإعلام "تحملاً للمسؤولية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نيمار ينقذ سان جيرمان ويتعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير نيمار ينقذ سان جيرمان ويتعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab