أسينسيو  مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

رغم بدايته المذهلة مع ريال مدريد منذ انتقاله

أسينسيو مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسينسيو  مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان

ماركو أسينسيو
مدريد - لينا العاصي

قدم ماركو أسينسيو بداية مذهلة مع ريال مدريد، وسط توقعات كبيرة بشأن مستقبله، لكنها خابت حتى الآن، في ظل مستواه المتذبذب مؤخرًا، ويعد صاحب الـ22 عامًا، أحد اللاعبين الدوليين الشباب، الذين تضع جماهير إسبانيا الأمل عليهم، في قيادة المنتخب إلى أبعد نقطة، خلال مونديال 2018.

وفي هذا الصدد، أبرزت صحيفة "الكونفندسيال" الإسبانية، تألق أسينسيو أمام إشبيلية، في السوبر الأوروبي، عام 2016، وهدفه الصاروخي خلال اللقاء، كما فعل أمام بايرن ميونخ، في دوري أبطال أوروبا، الموسم الماضي، لكنها أشارت إلى أن هذا التألق، صار في طي النسيان حاليًا.

وبين الجلوس على الدكة، ومتابعة المباريات كمتفرج، أو المشاركة لدقائق معدودة، قضى أسينسيو الموسم الجاري، مع ريال مدريد، وكان المدرب، زين الدين زيدان، قد منح الفرصة لأسينسيو، من أجل التألق أمام برشلونة، في السوبر الإسباني، لكن مستوى اللاعب تراجع بعد ذلك، حيث شارك في 57 دقيقة فقط، من أصل 450 دقيقة "آخر 5 مباريات".

كما لعب أسينسيو مباراة واحدة فقط حتى نهايتها، في دوري أبطال أوروبا، هذا الموسم، وتضيف الصحيفة، أن برغم الأصوات العالية، داخل جدران ريال مدريد، والتي تطالب بإشراك اللاعب في المباريات، إلا أن زيدان "مقيد" بأغلال الثلاثي، كريم بنزيما، وكريستيانو رونالدو، وجاريث بيل، الذين عاودوا المشاركة معًا بشكل أساسي، في لقاء فالنسيا بالجولة الماضية، وترى أن أسينسيو، بدأ يفقد ثقته العالية بنفسه، بعد مستواه القوي، الموسم الماضي، وذلك في ظل غيابه عن المباريات حاليًا.

وأصبح اللاعب يرى نفسه صغيرًا، في الفترة الأخيرة، بعدما بدأ كبيرًا مع ريال مدريد، وقد يُلام على ذلك، لكنه لم يحصل على الدعم الكافي من الفريق، وزيدان، وفقًا لـ"الكونفندسيال".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسينسيو  مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان أسينسيو  مُذنب في حق نفسه أم ضحية زيدان



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab