تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى مدرب فريق ريال مدريد
آخر تحديث GMT04:48:21
 العرب اليوم -

بعد الهزيمة في الجولة الـ 19 للدوري الإسباني

تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى مدرب فريق ريال مدريد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى مدرب فريق ريال مدريد

الفرنسي زين الدين زيدان
مدريد ـ لينا العاصي

تزايدت حدة الانتقادات الموجهة إلى فريق ريال مدريد، بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان، خاصة بعد الهزيمة الأخيرة، في الجولة الـ 19، أمام فياريال على أرضية ميدان سانتياغو بيرنابيو، بهدف دون رد.

وتساءلت صحيفة "ماركا" المدريدية، عن التناقض الذي يبديه مدرب الفريق، زين الدين زيدان، موضحة أنه من جهة لا يريد تعاقدات جديدة، لأنه يثق في الفريق الذي يملكه؛ ومن جهة أخرى، تصرفاته واختياراته تشير بوضوح إلى أنه لا يثق في اللاعبين الذين يملكهم.

وضربت الصحيفة المثل بمباراة السبت، حيث كان الفريق في أمس الحاجة إلى الأهداف، خاصة مع وجود الفرص والكرات العرضية الكثيرة، التي كانت تنهمر على مربع عمليات الغواصات الصفراء، دون أن تجد من يسددها.

ولكن مع هذا، لم يكمل المدرب الفرنسي حتى تغييراته الثلاثة، وترك بورخا مايورال، وهو المهاجم الوحيد لديه، في دكة البدلاء؛ ثم في الشوط الثاني، تركه يقوم بالإحماء طيلة 40 دقيقة، وهو "يشاهد ويتحسر، على كل تلك الكرات التي كان يمكن أن يسددها هو"


وقالت الصحيفة في تعبير مجازيّ "زيدان لا يريد ملابس جديدة، كما أنه لا يرتدي تلك التي لديه في الخزانة، حل هذه المعادلة بسيط: سيخرج إلى الشارع بالملابس نفسها، مهما كانت متسخة أو مُـرقّـعة"، ويبقى التساؤل الذي يفرض نفسه حاليًا هو، هل يفعل زيدان هذا عن قناعة، أم إنه يفعله بسبب العناد؟

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى مدرب فريق ريال مدريد تزايد حدة الانتقادات الموجهة إلى مدرب فريق ريال مدريد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab