ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب
آخر تحديث GMT05:13:39
 العرب اليوم -

فكرت في الانتحار وأدمنت تناول الكحول

ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب

البرتغالي كريستيانو رونالدو
لاس فيغاس - العرب اليوم

أكّد محامو السيدة الأميركية التي اتهمت نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو باغتصابها عام 2009 أنها تعاني من الاكتئاب وفكرت في الانتحار بسبب الحادث الذي تعرضت له.

وقال المحامي ليزلي ستوفال في مؤتمر صحافي أُقيم في مدينة لاس فيغاس الأميركية التي يفترض أنها شهدت الواقعة " لقد أصيبت بالاكتئاب وفكرت في الانتحار، وأدمنت تناول الكحول، وواجهات مشاكل في علاقاتها الشخصية والعمل".

ووفق سيدة تدعى كاثرين مايورجا فإن الواقعة حدثت عام 2009 بعدما انتقل كريستيانو إلى ريال مدريد قادمًا من مانشستر يونايتد , وفي 2010 توصلت مايورجا لاتفاق مع ممثلي كريستيانو يلزمها بالصمت مقابل حصولها على 375 ألف دولار , وقدّم محامو تلك السيدة، الأسبوع الماضي دعوى لإبطال هذا الاتفاق بحجة أن العواقب النفسية التي تعرضت لها لم تجعلها مؤهلة لإبرام هذا النوع من الاتفاقيات , وبناء عليه أعلنت شرطة لاس فيغاس إعادة فتح التحقيق في الواقعة التي يفترض أنها حدثت في يونيو/حزيران 2009.

وكان كريستيانو الذي يلعب في صفوف يوفنتوس الإيطالي حاليًا قد نفى أمس عبر حسابه بشبكة "تويتر" الاتهامات الموجهة إليه , وكتب كريستيانو "أنفي بشكل قاطع الاتهامات التي وجهت لي , الاغتصاب جريمة فظيعة تتعارض مع كل ما أنا عليه وما أعتقده , لا أريد تغذية التكهنات الإعلامية التي نشأت عبر أشخاص يريدون أن يظهروا أنفسهم على حسابي".

وأضاف "ضميري نظيف ويسمح لي أن أنتظر بهدوء نتائج أي نوع من التحقيقات".

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:26 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

المشهد الآن!

GMT 06:37 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الأحزاب والانتخابات.. توضيح واجب

GMT 06:04 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

د. أحمد هنو.. شكر ورجاء!

GMT 06:38 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

لغز سقوط البرازيل؟

GMT 05:57 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الحشود

GMT 06:00 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

فرحةُ ما تمت!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab